به غیر از اسامی کسانی که از بنی هاشم در رکاب حضرت امام حسین (علیه السّلام) در کربلا حضور داشتند و در اکثر مقاتل و کتب تاریخی با اختلافاتی نام آنها ذکر شده است، اسامی تمام اصحاب و یاران حضرت امام حسین (علیه السّلام) در مقاتل و کتب محدودی آمده است.
در کتاب تسمية من قتل مع الحسين (علیه السّلام) نام شهدای کربلا و یاران دیگر حضرت امام حسین (علیه السّلام) که قبل از رسیدن حضرت به کربلا به شهادت رسیدند و نام معدود افرادی که از میدان جنگ جان به در بردند ذکر شده است:
«و قتل سليمان؛ مولى الحسين بن عليّ قتله سليمان بن عوف الحضرمي، قتل منجح؛ مولى الحسين بن عليّ عليهما السلام قتله حسان بن بكر الحنظلي. قتل قارب الديلمي، مولى الحسين بن عليّ. قتل الحارث بن نبهان، مولى حمزة بن عبد المطلب، أسد اللّه و أسد رسوله. قتل عبد اللّه بن يقطر رضيع الحسين بن عليّ بالكوفة.
و قتل من بني أسد بن خزيمة: حبيب بن مظاهر أنس بن الحارث و كانت له صحبة من رسول الله (صلی الله علیه و آله)، قيس بن مسهر الصيداوي، سليمان بن ربيعة و مسلم بن عوسجة السعدي من بني سعد بن ثعلبة قتله مسلم بن عبد اللّه و عبيد اللّه بن أبي خشكاره. و قتل من بني غفّار بن مليل بن ضمرة: عبد اللّه و عبيد اللّه ابنا قيس بن أبي عروة و [جون بن] حوي، مولى لأبي ذرّ الغفاريّ و قتل من بني تميم: الحرّ بن يزيد. و شبيب بن عبد اللّه من بني نفيل بن دارم. و قتل من بني سعد بن بكر: الحجّاج بن بدر و قتل من بني تغلب: قاسط و كردوس، ابنا زهير بن الحارث، كنانة بن عتيق و الضرغامة بن مالك. و قتل من قيس بن ثعلبة: (جوين) بن مالك و عمرو بن ضبيعة. و قتل من عبد القيس من أهل البصرة: يزيد بن ثبيط و ابناه: عبد اللّه و عبيد اللّه ابنا يزيد و عامر بن مسلم و سالم مولاه و سيف بن مالك و الأدهم بن اميّة.
و قتل من الأنصار: عمرو بن قرظة و عبد الرحمن بن عبد ربّ من بني سالم بن الخزرج و كان أمير المؤمنين (عليه السّلام) ربّاه و علّمه القرآن. و نعيم بن العجلان الأنصاري و عمران بن كعب الأنصاري، سعد بن الحارث و أخوه: [أبو] الحتوف بن الحارث و كانا من المحكّمة، فلمّا سمعا أصوات النساء و الصبيان من آل رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) حكّما، ثم حملا بأسيافهما فقاتلا مع الحسين (عليه السلام) حتى قتلا و قد أصابا في أصحاب عمر بن سعد ثلاثة نفر. و قتل من بني الحارث بن كعب: الضباب بن عامر. و قتل من بني خثعم: عبد اللّه بن بشر الاكلة و سويد بن عمرو بن المطاع قتله هانئ بن ثبيت الحضرمي.
و قتل بكر بن حيّ التيمليّ من بني تيم اللّه بن ثعلبة و جابر بن الحجّاج، مولى عامر بن نهشل من بني تيم اللّه. و مسعود بن الحجّاج و ابنه عبد الرحمن بن مسعود. و قتل من عبد اللّه: مجمع بن عبد اللّه و عائذ بن مجمع و قتل من طي: عامر بن حسّان بن شريح بن سعد بن حارثة بن لام و اميّة بن سعد. و قتل من مراد: نافع بن هلال الجملي و كان من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السّلام) و جنادة بن الحارث السلماني و غلامه واضح الرومي. و قتل من بني شيبان بن ثعلبة: جبلة بن علي. و قتل من بني حنيفة: سعيد بن عبد اللّه. و قتل من جواب: جندب بن حجير و ابنه حجير بن جندب. و قتل من صيدا: عمرو بن خالد الصيداوي و سعد، مولاه. و قتل من كلب: عبد اللّه بن عمرو بن عياش بن عبد قيس و أسلم، مولى لهم. و قتل من كندة: الحارث بن امرئ القيس و يزيد بن زيد بن المهاصر و زاهر، صاحب عمرو بن الحمق، و كان صاحبه حين طلبه معاوية. و قتل من بجيلة: كثير بن عبد اللّه الشعبي و مهاجرين أوس و ابن عمّه: سلمان بن مضارب. و قتل: النعمان بن عمرو و الحلاس بن عمرو، الراسبيّان. و قتل من خرقة جهينة: مجمع بن زياد و عباد بن أبي المهاجر الجهني و عقبة بن الصلت. و قتل من الأزد: مسلم بن كثير و القاسم بن بشر و زهير بن سليم و مولى لأهل شندة يدعى رافعا.
و قتل من همدان: أبو ثمامة، عمرو بن عبد اللّه الصائدي و كان من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، قتله قيس بن عبد اللّه. و يزيد بن عبد اللّه المشرقي، حنظلة بن أسعد الشبامي، عبد الرحمن بن عبد اللّه الأرحبي، عمّار بن سلامة الدالاني، عابس بن أبي شبيب الشاكري، شوذب، مولى شاكر، سيف بن الحارث بن سريع، مالك بن عبد اللّه بن سريع، همام بن سلمة القانصي.
و ارتثّ من همدان: سوار بن حمير الجابري فمات لستّة أشهر من جراحته. و عمرو بن عبد اللّه الجندعي، مات من جراحة كانت به، على رأس سنة. و قتل هانئ بن عروة المرادي بالكوفة، قتله عبيد اللّه بن زياد و قتل من حضرموت: بشير بن عمر و الهفهاف بن المهنّد الراسبي من البصرة.»(1)
«سليمان؛ غلام حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) که او را سليمان بن عوف الحضرمي به شهادت رساند. منجح؛ غلام حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) که او را حسان بن بكر الحنظلي به شهادت رساند. قارب الديلمي؛ غلام حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام)، الحارث بن نبهان، غلام حمزة بن عبدالمطلب، أسد اللّه و أسد رسولش. عبد اللّه بن يقطر که مادرش در کوفه دایه حضرت امام حسين (علیه السّلام) بود.
از بني أسد بن خزيمة: حبيب بن مظاهر أنس بن الحارث از اصحاب رسول خدا (صلی الله علیه و آله)، قيس بن مسهر الصيداوي، سليمان بن ربيعة و مسلم بن عوسجة السعدي شهید شدند. مسلم بن عبد اللّه و عبيد اللّه بن أبي خشكاره از بني سعد بن ثعلبة مسلم بن عوسجه را به شهادت رساندند.
از بني غفّار بن مليل بن ضمرة: عبد اللّه و عبيد اللّه پسران قيس بن أبي عروة و [جون بن] حوي، مولى لأبي ذرّ الغفاريّ شهید شدند و از قبیله بني تميم: الحرّ بن يزيد و شبيب بن عبد اللّه از قبیله بني نفيل بن دارم شهید شدند. و از بني سعد بن بكر: الحجّاج بن بدر شهید شد و از من بني تغلب: قاسط و كردوس، پسران زهير بن الحارث، كنانة بن عتيق و الضرغامة بن مالك شهید شدند. و از قيس بن ثعلبة: (جوين) بن مالك و عمرو بن ضبيعة شهید شدند. و از قبیله عبد القيس از اهالی بصره: يزيد بن ثبيط و دو پسرش عبد اللّه و عبيد اللّه و عامر بن مسلم و سالم غلامش و سيف بن مالك و الأدهم بن اميّة شهید شدند.
و از شهدای انصار: عمرو بن قرظة و عبد الرحمن بن عبد ربّ از بني سالم بن الخزرج (و حضرت أمير المؤمنين (عليه السّلام) او را تربیت کرد و قرآن آموخت.) و نعيم بن العجلان الأنصاري و عمران بن كعب الأنصاري، سعد بن الحارث و برادرش [أبو] الحتوف بن الحارث که از محله محكّمه كوفه بودند هنگامی که شیون بانوان و کودکان خاندان رسول الله (صلی الله علیه و آله) را شنیدند شمشیرهای خود را برداشتند و در کنار حضرت امام حسین (علیه السّلام) جنگیدند تا به شهادت رسیدند. آنها سه نفر از اصحاب عمر بن سعد را به درک واصل کردند.
و از بني الحارث بن كعب: الضباب بن عامر شهید شد. و از بني خثعم: عبد اللّه بن بشر الاكلة و سويد بن عمرو بن المطاع (که او را هانی بن ثبیت حضرمی کشت.) شهید شدند.
بكر بن حيّ التيمليّ از بني تيم اللّه بن ثعلبة و جابر بن الحجّاج، غلام عامر بن نهشل از بني تيم اللّه و مسعود بن الحجّاج و پسرش عبد الرحمن بن مسعود. و از عبد اللّه: مجمع بن عبد اللّه و عائذ بن مجمع شهید شدند و از طي: عامر بن حسّان بن شريح بن سعد بن حارثة بن لام و اميّة بن سعد شهید شدند. و از مراد: نافع بن هلال الجملي که از أصحاب حضرت أمير المؤمنين (عليه السّلام) بود و جنادة بن الحارث السلماني و غلامه واضح الرومي شهید شدند. و از بني شيبان بن ثعلبة: جبلة بن علي شهید شد. و از بني حنيفة: سعيد بن عبد اللّه شهید شد. و از جواب: جندب بن حجير و پسرش حجير بن جندب شهید شدند. و از صيدا: عمرو بن خالد الصيداوي و سعد غلامش شهید شدند. و از كلب: عبد اللّه بن عمرو بن عياش بن عبد قيس و أسلم، غلامشان شهید شدند. و از كندة: الحارث بن امرئ القيس و يزيد بن زيد بن المهاصر و زاهر، مصاحب عمرو بن الحمق به شهادت رسیدند و هنگامی که معاویه آنها را احضار کرد زاهر به همراه عمرو بن الحمق بود.
و از بجيلة: كثير بن عبد اللّه الشعبي و مهاجرين أوس و پسر عمویش: سلمان بن مضارب به شهادت رسیدند. و النعمان بن عمرو و الحلاس بن عمرو از راسبیان نیز شهید شدند. و از خرقة جهينة: مجمع بن زياد و عباد بن أبي المهاجر الجهني و عقبة بن الصلت شهید شدند. و از الأزد: مسلم بن كثير و القاسم بن بشر و زهير بن سليم و رافع غلام اهل شنده(2) شهید شدند.
و از همدان: أبو ثمامة، عمرو بن عبد اللّه الصائدي به شهادت رسیدند. عمرو بن عبد اللّه الصائدي که از أصحاب حضرت أمير المؤمنين (عليه السّلام) بود او را قيس بن عبد اللّه کشت. و همچنین يزيد بن عبد اللّه المشرقي، حنظلة بن أسعد الشبامي، عبد الرحمن بن عبد اللّه الأرحبي، عمّار بن سلامة الدالاني، عابس بن أبي شبيب الشاكري، شوذب، غلام شاكر، سيف بن الحارث بن سريع، مالك بن عبد اللّه بن سريع، همام بن سلمة القانصي در روز عاشورا به شهادت رسیدند.
از همدان سوار بن حمير الجابري جراحتهای زیادی برداشت که شش ماه بعد از جراحتهای وارده کشته شد. و همچنین عمرو بن عبد اللّه الجندعي نجات یافت و یک سال بعد به خاطر جراحات کاری وارده کشته شد. هانئ بن عروة المرادي را عبيد اللّه بن زياد در کوفه به شهادت رساند و از حضرموت: بشير بن عمر شهید شد و الهفهاف بن المهنّد الراسبي از بصرة به شهادت رسید.»
در کتاب مع الرکب الحسینی حجازيون، كوفيون و بصريون حاضر در سپاه حضرت امام حسين (علیه السّلام) طبق تحقیقات سماوی در إبصار العین و پژوهشهای دیگر چنین تقسیم بندی شده است:
«تكوّن جيش الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء من ثلاثة بلدان من بلاد العالم الإسلامي، هي الحجاز (المدينة المنّورة بالأساس ومياه جهينة) و الكوفة و البصرة.
و تتألف مجموعة الحجازيين- في ضوء ماحقّقه المرحوم الشيخ السماوي و على هذا عمدة التحقيقات الأخرى أيضاً من بني هاشم (عليهم السّلام) و مواليهم و الصحابي عبدالرحمن بن عبدربّ الأنصاري الخزرجي و جنادة بن كعب بن الحرث الأنصاري و ابنه عمرو بن جنادة و جون مولى أبي ذرّ الغفاري (رضوان اللّه عليهم) و ثلاثة التحقوا بالإمام (عليه السّلام) من مياه جهينة و لازموه حتى استشهدوا بين يديه في كربلاء و هم: مجمع بن زياد الجهني و عبّاد بن المهاجر الجهني و عقبة بن الصلت الجهني (رضوان الله عليهم).
أمّا الكوفيّون من أنصار الإمام (عليه السّلام) في كربلاء فقد بلغ عددهم- في ضوء تحقيق الشيخ السماوي - ثمانية و ستين مع مواليهم و قد شكّل هؤلاء الكوفيّون (رضوان اللّه تعالى عليهم) الأكثرية في جيش الإمام (عليه السّلام).
أمّا البصريون فقد بلغ عددهم تسعة مع مواليهم في جيش الإمام (عليه السّلام) و هم:
يزيد ثبيط العبدي (عبد قيس) البصري و إبناه: عبداللّه و عبيداللّه و عامر بن مسلم العبدي البصري و مولاه سالم و سيف بن مالك العبدي البصري و الأدهم بن أُميّة العبدي البصري و الحجّاج بن بدر التميمي البصري و قعنب بن عمر النمري البصري(رضوان اللّه تعالى عليهم).» (3)
«سپاه حضرت امام حسين (علیه السّلام) در كربلا از مردم سه شهر از بلاد اسلامى يعنى، حجاز (مدينه منوره و آبهاى جُهينه)، كوفه و بصره تشكيل مى گرديد. مجموعه حجازيون طبق تحقيقات سماوى و ديگر پژوهشهاى انجام شده عبارت بودند از: بنى هاشم و غلامانشان و نيز عبدالرحمن بن عبد رب انصارى خزرجى از صحابه، جنادة بن كعب بن حرث انصارى و پسرش عمرو بن جناده، جون؛ غلام ابوذر غفارى و سه تن ديگر كه از منطقه آبهاى جهينه به امام پيوستند و ايشان را همراهى كردند و در كربلا به شهادت رسيدند؛ يعنى مجمع بن زياد جهنى، عباد بن مهاجر جهنى و عقبة بن صلت جهنى.
شمار ياران حضرت امام حسین (علیه السّلام) از اهل كوفه طبق تحقيق سماوى به همراه غلامانشان به شصت و هشت نفر بالغ مى شد كه اكثريت سپاه حضرت امام حسین (علیه السّلام) را تشكيل مى دادند. شمار بصريون و غلامانشان نيز در سپاه امام (ع) نه تن بود كه نامهايشان چنين است: يزيد بن ثبيط عبدى (عبد قيس) بصرى و دو پسرش به نامهاى عبداللَّه و عبيداللَّه، عامر بن مسلم عبدى بصرى و غلامش سالم، سيف بن مالك عبدى بصرى، ادهم بن اميه عبدى بصرى، حجاج بن بدر تميمى بصرى و قعنب بن عمر نمرى بصرى- خداوند از همه آنان خشنود باد.»(4)
تاریخ طبری نام هاشمیان در رکاب حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) را ذکر نموده است ولی ضمن حوادث میدان جنگ از افراد ذیل به عنوان یارانی که در رکاب حضرت امام حسین (علیه السّلام) به شهادت رسیدند؛ یاد شده است:
«عبد الرحمان بن عبد ربه، برير بن حضير همدانى، مسلم بن عوسجه، عبد الله بن عمير كلبى، زهير بن قين، حبيب بن مظاهر، برير بن حضير، يسار، سالم، ابو ثمامه عمرو بن عبد الله صايدى، دو جوان جابرى که حضرت امام حسین (علیه السّلام) را یاری کردند، عابس بن ابى شبيب شاكرى، شوذب غلام شاكر، عمرو بن خالد صيداوى، جابر بن حارث سلمانى، سعد غلام عمر بن خالد، مجمع بن عبد الله عايذى، سويد بن عمر و خثعمى و بشير بن عمر و حضرمى، ضحاك بن عبد الله مشرقى و ابو الشعثاى كندى از تيره بنى بهدله.» (5)
در مقتل مقرم ضمن حوادث عاشورا از یاران غیر هاشمی حضرت امام حسین (علیه السّلام) یاد شده است. اسامی ذکر شده در کتاب مذکور عبارتند از:
«حبيب، برير، عبد اللّه بن عمير كلبى از «بنى عليم» با كنيه «ابو وهب»، سيف بن حارث بن سريع، مالك بن عبد بن سريع، پسران عروه غفارى عبد الله و عبد الرحمن، عمرو بن خالد صيداوى و غلام او به نام سعد، جابر بن حارث سلمانى، مجمّع بن عبد الله عائدى، سعد بن حارث و برادرش ابو الحتوف، مسلم بن عوسجة، حبيب بن مظاهر، ابو الشعشاء كندى كه همان يزيد بن زياد بود، ابو ثمامه صائدى، حرّ بن يزيد رياحى، زهير بن قين، سعيد بن عبد اللّه حنفى، ابن مضارب، كثير بن عبد اللّه صعبى، مهاجر بن اوس، عمرو بن قرظه انصارى، نافع بن هلال جملى، واضح كه از غلامان ترك حرث مذحجى، اسلم، برير بن خضير، حنظلة بن سعد شبامى، عابس بن شبيب شاكرى، شوذب، جون؛ غلام ابى ذر غفارى، انس بن حارث بن نبيه كاهلى، عمرو بن جنادة انصارى، سوّار بن ابى حمير، حجاج جعفى، سويد بن عمرو بن ابى المطاع.»(6)
در سه کتاب المزارللشهيد الاول، بحار الأنوار و إقبال الأعمال با اندک اختلافی اسامی شهدای دشت کربلا از جانب ناحیه مقدسه نقل شده است که در این مجال ذکر می شود:
«ثُمَّ الْتَفِتْ نَحْوَ الشُّهَدَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ فَسَلِّمْ عَلَيْهِمْ وَ قُلْ:
السَّلَامُ عَلَى سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَنَفِيِّ السَّلَامُ عَلَى حُرِّ بْنِ يَزِيدَ الرِّيَاحِيِّ السَّلَامُ عَلَى زُهَيْرِ بْنِ الْقَيْنِ السَّلَامُ عَلَى حَبِيبِ بْنِ مُظَاهِرٍ السَّلَامُ عَلَى مُسْلِمِ بْنِ عَوْسَجَةَ السَّلَامُ عَلَى عُقْبَةَ بْنِ سِمْعَانَ السَّلَامُ عَلَى بُرَيْرِ بْنِ خُضَيْرٍ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَيْرٍ السَّلَامُ عَلَى نَافِعِ بْنِ هِلَالٍ السَّلَامُ عَلَى مُنْذِرِ بْنِ الْفَضْلِ الْجُعْفِيِّ السَّلَامُ عَلَى عَمْرِو بْنِ قَرَظَةَ الْأَنْصَارِيِّ السَّلَامُ عَلَى أَبِي ثُمَامَةَ الصَّائِدِيِّ السَّلَامُ عَلَى جَوْنٍ مَوْلَى أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَزْدِيِّ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَ عَبْدِ اللَّهِ ابْنَيْ عُرْوَةَ السَّلَامُ عَلَى سَيْفِ بْنِ الْحَارِثِ السَّلَامُ عَلَى مَالِكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَائِرِيِّ السَّلَامُ عَلَى حَنْظَلَةَ بْنِ أَسْعَدَ الشِّبَامِيِّ السَّلَامُ عَلَى قَاسِمِ بْنِ الْحَارِثِ الْكَاهِلِيِ السَّلَامُ عَلَى بَشِيرِ بْنِ عَمْرٍو الْحَضْرَمِيِّ السَّلَامُ عَلَى عَابِسِ بْنِ أَبِي شَبِيبٍ الشَّاكِرِيِّ السَّلَامُ عَلَى حَجَّاجِ بْنِ مَسْرُوقٍ الْجُعْفِيِّ السَّلَامُ عَلَى عَمْرِو بْنِ خَلَفٍ وَ سَعِيدٍ مَوْلَاهُ السَّلَامُ عَلَى حَيَّانَ بْنِ الْحَارِثِ السَّلَامُ عَلَى مُجَمِّعِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْعَائِدِيِّ السَّلَامُ عَلَى نُعَيْمِ بْنِ عَجْلَانَ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ السَّلَامُ عَلَى عِمْرَانَ بْنِ كَعْبٍ الْأَنْصَارِيِّ السَّلَامُ عَلَى سُلَيْمَانَ بْنِ عَوْفٍ الْحَضْرَمِيِّ السَّلَامُ عَلَى قَيْسِ بْنِ مُسْهِرٍ الصَّيْدَاوِيِّ السَّلَامُ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ فَرْوَةَ الْغِفَارِيِّ السَّلَامُ عَلَى غَيْلَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّلَامُ عَلَى قَيْسِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْهَمْدَانِيِّ السَّلَامُ عَلَى عُمَيْرِ بْنِ كَنَّادٍ السَّلَامُ عَلَى جَبَلَةَ بْنِ عَلِيٍّ الشَّيْبَانِيِّ السَّلَامُ عَلَى مُسْلِمِ بْنِ كَنَّادٍ السَّلَامُ عَلَى سَلْمَانَ بْنِ سُلَيْمَانَ الْأَزْدِيِّ السَّلَامُ عَلَى حَمَّادِ بْنِ حَمَّادٍ الْمُرَادِيِّ السَّلَامُ عَلَى عَامِرِ بْنِ مُسْلِمٍ وَ مَوْلَاهُ مُسْلِمٍ السَّلَامُ عَلَى بَدْرِ بْنِ رَقِيطٍ وَ ابْنَيْهِ عَبْدِ اللَّهِ وَ عُبَيْدِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَى رُمَيْثِ بْنِ عُمَرَ السَّلَامُ عَلَى سُفْيَانَ بْنِ مَالِكٍ السَّلَامُ عَلَى زُهَيْرِ بْنِ سَيَّابٍ السَّلَامُ عَلَى قَاسِطٍ وَ كَرِشٍ ابْنَيْ زُهَيْرٍ السَّلَامُ عَلَى كِنَانَةَ بْنِ عَتِيقٍ السَّلَامُ عَلَى عَامِرِ بْنِ مَالِكٍ السَّلَامُ عَلَى مَنِيعِ بْنِ زِيَادٍ السَّلَامُ عَلَى نُعْمَانَ بْنِ عَمْرٍو السَّلَامُ عَلَى الْحَلَّاسِ بْنِ عَمْرٍو السَّلَامُ عَلَى عَامِرِ بْنِ خَلِيدَةَ السَّلَامُ عَلَى زَائِدَةَ بْنِ مُهَاجِرٍ السَّلَامُ عَلَى شَبِيبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ النَّهْشَلِيِّ السَّلَامُ عَلَى الْحَجَّاجِ بْنِ بَدْرٍ السَّلَامُ عَلَى جُوَيْنِ بْنِ مَالِكٍ السَّلَامُ عَلَى ضُبَيْعَةَ بْنِ عَمْرٍو السَّلَامُ عَلَى زُهَيْرِ بْنِ بَشِيرٍ السَّلَامُ عَلَى مَسْعُودِ بْنِ الْحَجَّاجِ السَّلَامُ عَلَى عَمَّارِ بْنِ حَسَّانَ السَّلَامُ عَلَى جُنْدَبِ بْنِ حُجَيْرٍ السَّلَامُ عَلَى سُلَيْمَانَ بْنِ كَثِيرٍ السَّلَامُ عَلَى زُهَيْرِ بْنِ سُلَيْمٍ السَّلَامُ عَلَى قَاسِمِ بْنِ حَبِيبٍ السَّلَامُ عَلَى انَسِ بْنِ كَثِيرٍ السَّلَامُ عَلَى انَسِ بْنِ كَاهِلٍ الْأَسَدِيِّ السَّلَامُ عَلَى الْحُرِّ بْنِ يَزِيدَ الرِّيَاحِيِّ السَّلَامُ عَلَى ضِرْغَامَةَ بْنِ مَالِكٍ السَّلَامُ عَلَى زَاهِرٍ مَوْلَى عَمْرِو بْنِ الْحَمِقِ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَقْطُرَ رَضِيعِ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلَامُ السَّلَامُ عَلَى مُنْجِحٍ مَوْلَى الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَلَى سُوَيْدٍ مَوْلَى شَاكِرٍ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ أَيُّهَا الرَّبَّانِيُّونَ أَنْتُمْ خِيَرَةٌ اخْتَارَكُمُ اللَّهُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْتُمْ خَاصَّةٌ اخْتَصَّكُمُ اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّكُمْ قُتِلْتُمْ عَلَى الدُّعَاءِ إِلَى الْحَقِّ وَ نَصَرْتُمْ وَ وَفَيْتُمْ وَ بَذَلْتُمْ مُهَجَكُمْ مَعَ ابْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَنْتُمُ السُّعَدَاءُ سَعِدْتُمْ وَ فُزْتُمْ بِالدَّرَجَاتِ الْعُلَى فَجَزَاكُمُ اللَّهُ مِنْ أَعْوَانٍ وَ إِخْوَانٍ خَيْرَ مَا جَازَى مَنْ صَبَرَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ هَنِيئاً لَكُمْ مَا أُعْطِيتُمْ وَ هَنِيئاً لَكُمْ مَا بِهِ حُيِّيتُمْ طَافَتْ عَلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ الرَّحْمَةُ وَ بَلَغْتُمْ بِهَا شَرَفَ الْآخِرَةِ.»(7)
یارانی که در کربلا به حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) ملحق شدند.
در کتاب مع الرکب الحسینی از سی و هشت نفر نام می برد که در کربلا یا منزلگاه نزدیک کربلا به حضرت امام حسین (علیه السّلام) پیوستند. به طور کلی طبق این گزارش افرادی در بین راه، افرادی در هنگام اجلال نزول یا هنگامی که متوجه شدند ابن زیاد (لعنه الله علیه) در حال تجهیز لشکر است و افراد معدودی با سپاه عمر بن سعد از کوفه خارج شدند و به حضرت پیوستند برخی قبل از جنگ پس از اینکه عمر بن سعد ملعون شروط حضرت امام حسین (علیه السّلام) را نپذیرفت به حضرت پیوستند. چند نفر در شب عاشورا و روز عاشورا به سپاه کم تعداد حضرت سید الشهداء (علیه السّلام) ملحق شدند و به مقام شهادت نائل آمدند.(8)
در این مجال به ذکر نامهای این افراد طبق گزارش فوق می پردازیم:
انس بن حارث كاهلى از اصحاب پیامبر (صلی الله علیه و آله) در بین راه و در منزلگاه قصر بن بنی مقاتل به حضرت امام حسین (علیه السّلام) پیوست.
شیعیانی که با حضرت مسلم (علیه السّلام) همراهی کردند و از کوفیان برای حضرت امام حسین (علیه السّلام) بیعت می گرفتند پس از اجلال نزول حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) در کربلا به ایشان پیوستند که از حبيب بن مظاهر (مظهر) اسدى فقعسى از اصحاب پیامبر (صلی الله علیه و آله)، مسلم بن عوسجه اسدى از اصحاب پیامبر (صلی الله علیه و آله) می توان یاد نمود.
از افراد دیگری که در هنگام ورود حضرت امام حسین (علیه السّلام) در کربلا به ایشان پیوستند می توان به مسلم يا اسلم بن كثير اعرج ازدى، حنظلة بن اسعد شبامى نام برد.
در برخی از گزارشات تاریخی نقل شده است که برخی از افراد قبل از آغاز جنگ و پيش از ممانعت ورود به كربلا خود را به امام رساندند و از آن جمله از مسعود بن حجاج تيْمى (تيم اللَّه بن ثعلبه) و پسرش عبدالرحمن بن سعود بن حجاج تيْمى، امية بن سعد طائى، سوار بن منعم بن حابس بن ابى عمير بن نهم همدانى نهمى و عمرو بن قرظه انصارى حبشى بن قيس نهمى نام برد.
در هنگام آماده سازی لشکر ابن زیاد (لعنه الله علیه) برای جنگ با حضرت امام حسین (علیه السّلام) و پس از بستن راهها به سوی کربلا از جمله افرادی که به امام پیوستند می توان به شرح ذیل یاد کرد:
طبق گزارشات تاریخی عبداللَّه بن عمير كلبى با دیدن آماده سازی سپاه از نخیله به کربلا شبانه خود و همسرش به امام پیوستند.
عمار بن ابى سلامه دالانى نیز از اصحاب پیامبر (صلی الله علیه و آله) بود و تلاش كرد كه عبيداللَّه زياد را در لشكرش در نخيله بكشد ولى موفق نشد، آنگاه مخفى شد و سپس به حضرت امام حسین (علیه السّلام) پيوست و همراه ایشان به شهادت رسید.
برای پیوستن برخی از افراد زمان درستی مشخص نشده است و از گزارشات رسیده بر می آید که در حد فاصل زمانی اجلال نزول حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) به کربلا تا شروع جنگ برخی از افراد به امام پیوستند که از آن جمله می توان به افراد ذیل اشاره نمود:
قاسط بن زهير بن حريث تغلبى، كردوس بن زهير بن حرث تغلبى و مقسط بن زهير بن حرث تغلبى اینان هنگامى كه حضرت امام حسین (علیه السّلام) وارد كربلا شدند شبانه خود را به ایشان رسانیدند و در حضور حضرت به شهادت رسيدند.
مردى از بنى اسد که با شنیدن خبر شهید شدن امام در کربلا برای یاری امام در صحرای کربلا منزل کرده بود.
كنانة بن عتيق تغلبى از اصحاب رسول الله (صلی الله علیه و آله) بود و در ایامی که جنگ نبود به امام پیوست.
و همچنین زياد بن عريب همدانى صائدى، عمرو بن عبداللَّه جندعى، بشر بن عمرو بن احدوث حضرمى كندى، عبداللَّه بن عروة بن حرّاق غفارى، عبدالرحمن بن عروة بن حرّاق غفارى، سالم بن عمرو و حبشى بن قيس نهمى از کسانی بودند که در این فاصله زمانی خود را به حضرت امام حسین (علیه السّلام) رساندند و در رکاب ایشان جنگیدند.
پس از اینکه عمر بن سعد (لعنه الله علیه) شروط حضرت اباعبدالله الحسین (علیه السّلام) را نپذیرفت عده ای از سپاه ابن سعد (لعنه الله علیه) به حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) پیوستند که از این افراد نعمان بن عمرو ازدى راسبى و حلاس بن عمرو ازدى راسبى از اصحاب حضرت امير المؤمنين (علیه السّلام) را نام برده اند که شبانه همراه افراد دیگری به حضرت امام حسین (علیه السّلام) پیوستند. در برخی از گزارشات نقل شده است در شب هشتم محرم این افراد به امام پیوستند و تا شب دهم نزد ایشان بودند.
عمرو بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبه ضبعى تيمى نیز از اصحاب پیامبر (صلی الله علیه و آله) بودند و با عمر بن سعد به کربلا رفتند اما پس از پذیرفته نشدن شروط حضرت اباعبدالله الحسین (علیه السّلام) به ایشان پیوستند.
حارث بن امرء القيس كندى نیز از افرادی است که پس از پذیرفته نشدن شروط حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) به همراه یارانش از قبیله کندی که چهار نفر بودند به حضرت پیوست.
افرادی نیز چون راههای منتهی به کربلا بسته بود با سپاه عمر بن سعد (لعنه الله علیه) خارج شدند و در فرصتی قبل از آغاز جنگ از سپاه ابن سعد (لعنه الله علیه) به حضرت اباعبدالله الحسین (علیه السّلام) پیوستند که از آن جمله می توان از رافع بن عبداللَّه (غلام مسلم بن كثير)؛ از قهرمانان شيعه كوفه، جابر بن حجاج غلام عامر بن نهشل تيمى؛ از قهرمانان دلير كوفه که از همراهان مسلم بن عقیل نیز بود، ضرغامة بن مالك تغلبى؛ از بیعت کنندگان با مسلم بن عقیل و عبداللَّه بن بشر خثعمى نام برد.
از افرادی که در شب عاشورا به حضرت امام حسین (علیه السّلام) پیوستند می توان از جوين بن مالك بن قيس بن ثعلبه تميمى، قاسم بن حبيب بن ابى بشير ازدى، زهير بن سليم ازدى نام برد.
افراد اندکی نیز در روز عاشورا به حضرت سیدالشهدا (علیه السّلام) پیوستند که از آن جمله می توان از سيف بن حرث بن سريع بن جابر همدانى جابرى و مالك بن عبداللَّه بن سريع بن جابر همدانى جابرى و شبيب غلام حرث بن سريع همدانى جابرى نام برد.
در کتاب مع الرکب الحسینی اسامی اصحاب حضرت رسول الله (صلی الله علیه و آله) که در رکاب حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) در روز عاشورا به شهادت رسیدند چنین نام می برد: «انس بن حارث كاهلى اسدى، عبدالرحمن بن عبد رب انصارى خزرجى، حبيب بن مظاهر (مظهر) اسدى، عبداللَّه بن يقطر حميرى، مسلم بن عوسجه اسدى، كنانة بن عتيق تغلبى، عمار بن ابى سلامه دالانى همدانى، حرث بن نبهان از غلامان حمزة بن عبدالمطلب(علیه السّلام) (رضوان الله علیهم) و از زياد بن عريب الهمدانى الصائدى و عمرو بن ضبعه ضبعى تميمى(رضوان الله علیهما) به عنوان افرادی که در روزگار پيامبر (صلی الله علیه و آله) می زیستند؛ نام برده شده است اما مشخص نيست كه حضرت محمد (صلی الله علیه و آله) را ملاقات كرده اند یا خیر.»(9)
اما درباره اینکه افراد ذیل از لشکر حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) از اصحاب رسول خدا (صلی الله علیه و آله) نیز بودند در منابع تاریخی اختلاف است و مفصل در کتاب مع الرکب الحسینی به آن پرداخته شده است و محققان را بدان کتاب ارجاع می دهم و فقط به ذکر اسامی ایشان بسنده می نمایم:
« اسلم (مسلم) بن كثير اعرج ازدى، زاهر، غلام عمرو بن حمق خزاعى، سعد بن حرث؛ غلام حضرت امیر المومنین (علیه السّلام)، يزيد بن مغفل جعفى، شبيب بن عبداللَّه؛ غلام حرث بن سريع كوفى، جنادة بن حرث سلمانى ازدى كوفى، جندب بن حجير خولانى كوفى(رضوان الله علیهم)»(10)
در کتاب مع الرکب الحسینی اسامی یاران حضرت امیرالمومنین (علیه السّلام) را که در واقعه عاشورا در رکاب حضرت سیدالشهدا (علیه السّلام) جنگیدند، چنین بر شمرده است: «جون بن حوى؛ غلام ابوذر غفارى، اسلم (مسلم) بن كثير اعرج ازدى، نعمان بن عمرو ازدى راسبى، حلاس بن عمرو ازدى راسبى، امية بن سعد طائى، قاسط بن زهير بن حرث تغلبى، كردوس بن زهير بن حرث تغلبى، مقسط بن زهير بن حرث تغلبى (رضوان الله علیهم)»(11)
کتاب فوق الذکر نام غلامانی که پس از برداشتن بیعت از یاران توسط حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام) همچنان در رکاب حضرت اباعبدالله (علیه السّلام) باقی ماندند چنین نامبرده است:
«نصر بن ابى نيزر؛ غلام حضرت امیرالمومنین (علیه السّلام)، سعد بن حرث؛ غلام حضرت امیرالمومنین (علیه السّلام)، اسلم بن عمرو غلام حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام)، قارب بن عبداللَّه دئلى؛ غلام حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام)، منجح بن سهم؛ غلام حضرت سیدالشهداء (علیه السّلام)، حرث بن نبهان؛ غلام حضرت حمزه (علیه السّلام)، سعد؛ غلام عمرو بن خالد صيداوى، شوذب؛ غلام شاكر، شبيب؛ غلام حرث بن سريع همدانى جابرى، واضح تركى؛ غلام حرث مذحجى سلمانى، زاهر؛ غلام عمرو بن حمق خزاعى، جون بن حوى؛ غلام ابوذر، سالم بن عمرو؛ غلام بنى المدينه، رافع بن عبداللَّه؛ غلام اسلم (مسلم) بن كثير، سالم؛ غلام عامر بن مسلم عبدى، عقبة بن سمعان؛ غلام رباب، غلام تركى؛ غلام حر بن يزيد رياحى (رضوان الله علیهم).»(12)
اندک بازماندگان از میدان جنگ روز عاشورا
از بنی هاشم تنها فردی که در میدان جنگ جنگید و از آن معرکه جان سالم به در برد حسن بن حسن معروف به حسن مثنی (رضوان الله علیه) از فرزندان حضرت امام حسن مجتبی (علیه السّلام) بود. ایشان در روز عاشورا در رکاب حضرت امام حسین (علیه السّلام) جنگیدند و با به درک واصل کردن هفده نفر از دشمنان زخمها و جراحات کاری برداشتند و بیهوش بر زمین افتاد تا اینکه می خواستند سرهای شهدای کربلا را جدا کنند، ایشان را زنده یافتند. با شفاعت اسماء بن خارجه از معرکه کربلا جان به در بردند و پس از بهبودی به مدینه بازگشت.
در برخی منابع از جمله مقتل مقرم، سیره ائمه الاثنی عشری، قمقام زخار و صمصام بتار این مطلب نقل شده است.(13)
بحار الانوار اینطور به این واقعه اشاره نموده است:
«وَ كَانَ الْحَسَنُ بْنُ الْحَسَنِ حَضَرَ مَعَ عَمِّهِ الْحُسَيْنِ(ع) يَوْمَ الطَّفِّ فَلَمَّا قُتِلَ الْحُسَيْنُ(ع) وَ أُسِرَ الْبَاقُونَ مِنْ أَهْلِهِ جَاءَهُ أَسْمَاءُ بنت [بْنُ] خَارِجَةَ فَانْتَزَعَهُ مِنْ بَيْنِ الْأُسَارَى وَ قَالَ وَ اللَّهِ لَا يُوصَلُ إِلَى ابْنِ خَوْلَةَ أَبَداً فَقَالَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ دَعُوا لِأَبِي حَسَّانَ ابْنِ أُخْتِهِ وَ يُقَالُ إِنَّهُ أُسِرَ وَ كَانَ بِهِ جِرَاحٌ قَدْ أُشْفِيَ مِنْهُ.
وَ رُوِيَ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ الْحَسَنِ (ع) خَطَبَ إِلَى عَمِّهِ الْحُسَيْنِ (ع) إِحْدَى ابْنَتَيْهِ فَقَالَ لَهُ الْحُسَيْنُ (ع) اخْتَرْ يَا بُنَيَّ أَحَبَّهُمَا إِلَيْكَ فَاسْتَحْيَا الْحَسَنُ وَ لَمْ يُحِرْ جَوَاباً فَقَالَ لَهُ الْحُسَيْنُ (ع) فَإِنِّي قَدِ اخْتَرْتُ لَكَ ابْنَتِي فَاطِمَةَ فَهِيَ أَكْثَرُهُمَا شَبَهاً بِفَاطِمَةَ أُمِّي بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ (ص).»(14)
«حسن بن حسن(رضوان الله علیه) با عمويش حضرت امام حسين (علیه السّلام) در كربلا بود. موقعى كه امام حسين (علیه السّلام) شهيد شد و مابقى بازماندگان آن حضرت اسير شدند، اسماء بن خارجه آمد و او را از ميان اسيران خارج كرد و گفت: به خدا قسم كه هرگز نبايد كسى مزاحم اين پسر خوله شود. عمر بن سعد گفت: پسر خواهر اسماء را به او ببخشيد. گفته شده اين حسن (رضوان الله علیه) اسير شد و بدنش مجروح بود، آنگاه آن جراحات معالجه شدند.
روايت شده حسن بن حسن (رضوان الله علیه) يكى از دو دخترهاى حضرت امام حسين (عليه السّلام) را خواستگارى كرد. حضرت امام حسين (علیه السّلام) به او فرمودند: اى پسر عزيزم، هر كدام را كه دوست دارى انتخاب كن. حسن(رضوان الله علیه) خجل شد و جوابى نگفت. حضرت امام حسين (علیه السّلام) فرمودند: من فاطمه را براى تو انتخاب نمودم، زيرا اين فاطمه شباهت بيشترى به مادرم فاطمه زهراء (سلام الله علیها) دارد.
حسن بن حسن (رضوان الله علیه) در سن سی و پنج سالگى از دنيا رفت و برادرش زيد بن حسن پس از وى زنده بود.(15)
در کتاب تسمية من قتل مع الحسين(علیه السّلام) از جان به در بُردگان روز عاشور از «سوار بن حمير الجابري» نام می برد که پس از شش ماه به خاطر جراحات کاری کشته شد و همچنین از «عمرو بن عبد اللّه الجندعي» یاد می کند که پس از یکسال به خاطر جراحات وارده کشته شد.(16)
تاریخ طبری از «عقبه بن سمعان» و «مرقع بن ثمامه اسدى» با عنوان کسانی یاد کرده است که از معرکه عاشورا با جراحات زیاد جان به در بردند:
«قال: و أخذ عمر بن سعد عقبه بن سمعان- و كان مولى للرباب بنت إمرئ القيس الكلبية و هي أم سكينه بنت الحسين- فقال له: ما أنت؟ قال: انا عبد مملوك، فخلى سبيله، فلم ينج منهم احد غيره، الا ان المرقع بن ثمامة الأسدي.»(17)
«عمر بن سعد، عقبه بن سمعان را گرفت كه غلام رباب دختر امرؤ القيس كلبى، مادر سكينه دختر حضرت امام حسين (علیه السّلام)، بود. بدو گفت: «كيستى؟» گفت: «بنده اى مملوك.» گويد: پس او را رها كرد و هيچكس از آنها جز وى جان به در نبرد مگر مرقع بن ثمامه اسدى.»(18)
« كان قد نثر نبله [المرقع بن ثمامة الأسدي] و جثا على ركبتيه فقاتل فجاءه نفر من قومه فقالوا له: أنت آمن اخرج إلينا فخرج اليهم فلما قدم بهم عمر بن سعد على ابن زياد و اخبره خبره سيره الى الزاره.(19)
مرقع بن ثمامه اسدى كه تيرهايش را ريخته بود و زانو زده بود و مى جنگيد، كسانى از قومش پيش وى آمدند و گفتند: «امان دارى، با ما بيا.» و با آنها برفت و چون عمر بن سعد آنها را پيش ابن زياد آورد و خبر وى را بگفت او را به زاره تبعيد كرد.(20)
در نفس المهموم علاوه بر عقبه بن سمعان و مرقع بن ثمامه اسدى از ضحاک بن عبدالله مشرقی نام برده است که از جنگ روز عاشورا جان سالم به در برد:
« قال لوط بن يحيى الأزدي: حدثنا عبد اللّه بن عاصم الفائشي بطن من همدان عن الضحاك بن عبد اللّه المشرقي قال: قدمت و مالك بن النظر الأرحبي على الحسين عليه السلام فسلمنا عليه ثم جلسنا إليه فرد علينا و رحب بنا و سألنا عما جئنا له فقلنا: جئنا لنسلم عليك و ندعو اللّه لك بالعافية و نحدث بك عهدا و نخبرك خبر الناس و انا نحدثك أنهم قد جمعوا على حربك فما رأيك. فقال الحسين عليه السلام: حسبي اللّه و نعم الوكيل. قال: فتذممنا و سلمنا عليه و دعونا اللّه له. قال: فما يمنعكما من نصرتي؟ فقال مالك بن النظر: علي دين ولي عيال. فقلت له: إن علي دينا و إن لي عيالا و لكنك إن جعلتني في حل من الانصراف إذا لم أجد مقاتلا قاتلت عنك ما كان لك نافعا و عنك دافعا. قال عليه السلام: فأنت في حل فأقمت معه.
فكان الضحاك بن عبد اللّه معه عليه السلام إلى يوم قتله و روى بعض وقائع ليلة عاشوراء و يومه إلى أن قال: لما رأيت أصحاب الحسين عليه السلام قد أصيبوا و قد خلص إليه و إلى أهل بيته و لم يبق معه غير سويد بن عمرو بن أبي المطاع الخثعمي و بشير بن عمرو الحضرمي قلت له: يا بن رسول اللّه قد علمت ما كان بيني و بينك قلت لك: أقاتل عنك ما رأيت مقاتلا فإذا لم أجد مقاتلا فإني في حل من الانصراف، فقلت: لي نعم. قال: فقال صدقت و كيف لك بالنجاء إن قدرت على ذلك فأنت في حل.
قال: فأتيت إلى فرسي و قد كنت حيث رأيت خيل أصحابنا تعقر أقبلت بها حتى أدخلتها فسطاطا لأصحابنا بين البيوت و أقبلت أقاتل معهم راجلا، فقتلت يومئذ بين يدي الحسين عليه السلام رجلين و قطعت يد آخر و قال لي الحسين عليه السلام يومئذ مرارا: لا تشلل لا يقطع اللّه يدك جزاك اللّه خيرا عن أهل بيت نبيك صلى اللّه عليه و آله. فلما أذن لي استخرجت الفرس من الفسطاط ثم استويت على متنها ثم ضربتها حتى إذا قامت على السنابك رميت بها عرض القوم فأفرجوا لي و اتبعني منهم خمسة عشر رجلا حتى انتهيت إلى شفية قرية قريبة من شاطئ الفرات، فلما لحقوني عطفت عليهم فعرفني كثير بن عبد اللّه الشعبي و أيوب بن مشروح الخيواني و قيس بن عبد اللّه الصائدي فقالوا: هذا الضحاك بن عبد اللّه المشرقي، هذا ابن عمنا ننشدكم اللّه لما كففتم عنه. فقال ثلاثة نفر من بني تميم كانوا معهم: بلى و اللّه لنجيبن إخواننا و أهل دعوتنا إلى ما أحبوا من الكف عن فلما تابع التميميون أصحابي كف الآخرون.»(21)
« لوط بن يحيى ازدى يعنى ابى مخنف از عبد اللّه عاصم فائشى روايت كرده است (و فائش بطنى است از همدان) از ضحاك بن عبد اللّه مشرقى گفت: با مالك بن نضر ارحبى نزد حضرت امام حسين (عليه السّلام) رفتيم و بر او سلام كرديم و بنشستيم جواب سلام ما بداد و مرحبا گفت و از سبب آمدن ما بپرسيد گفتيم: آمديم بر تو سلام كنيم و براى تو از خداى تعالى عافيت طلبيم و عهدى نو كنيم و خبر مردم را با تو بازگوييم و اينكه بر حرب تو متّفق گشتند تا رأى خويش بينى.
حضرت امام حسين (عليه السّلام) فرمودند: خدا مرا بس است و او نيكو وكيلى است. پس ما دلتنگى نموديم از مردم و از روزگار و بر او سلام و وداع و خداحافظى كرديم و دعا كرديم فرمود: شما را چه باز مى دارد از يارى من؟ مالك بن نضر ارحبى گفت: بدهكار و عيالمند هستم. من گفتم: من هم وام دارم و عيال. وليكن اگر رخصت فرمايى تا كسى از ياران تو باقى باشد و توانم خدمتى مفيد به تقديم رسانم و دفع شرّى كنم به يارى تو در مقاتلت بكوشيم و اگر مقاتلى نماند بازگردم. فرمودند: رخصت دادم پس با آن حضرت بودم و اين مرد بعض وقايع شب و روز عاشورا را روايت كرده است.
(طبرى) ضحّاك گفت: چون ديدم اصحاب حضرت امام حسين (عليه السّلام) فرمودند: همه كشته شدند و لشكر يكسره به آن حضرت و اهل بيت او روى آوردند و هيچكس نماند مگر سويد بن عمرو بن ابى المطاع خثعمى و بشير (به تصغير) بن عمرو حضرمى، گفتم: يا بن رسول اللّه ياد دارى آن پيمان كه با تو كردم و گفتم تا مقاتلى باشد من هم از تو دفاع كنم و چون هوادارى نبينم دستورى دهى مرا كه بازگردم گفتى چنين باشد.
امام فرمودند: راست گفتى اما چگونه توانى رست از دست اين مردم اگر توانى تو را آزاد كردم.
ضحّاك گفت: وقتى سپاه عمر سعد اسبهاى ما را پى مى بريدند من اسب خود را در يكى از خيمه هاى اصحاب در وسط سراپرده ها پنهان كرده بودم و پياده مى جنگیدم و در آن روز پيش آن حضرت دو مرد را بكشتم و دست يكى را بينداختم و چند بار حضرت امام حسين (عليه السّلام) به من فرمودند: دستت خشك مباد و خداى دست تو را مبرد و از اهل بيت پيغمبر تو را جزاى نيكو دهاد و چون مرا رخصت داد اسب را از خيمه بيرون آوردم و بر پشت آن نشستم و اسب را به مهميز برانگيختم تا پاى بجست و خيز گرم كرد به ميان لشكر زدم و راه گريز براى من بازشد تا از صفوف بيرون شدم و پانزده مرد در پى من افتادند تا به شفيّه رسيديم دهى نزديك فرات و چون به من رسيدند روى به سوى آنها بگردانيدم كثير بن عبد اللّه شعبى و ايّوب بن مشرح خيوانى[حیوانی] و قيس بن عبد اللّه صائدى مرا شناختند و گفتند: اين پسر عمّ ما ضحّاك بن عبد اللّه مشرقى است شما را به خدا قسم كه دست از او بداريد سه تن از بنى تميم با آنها بودند؛ گفتند: برادران خويش را اجابت مى كنيم و آن حاجت كه خواستند بر مى آوريم و دست از صاحب ايشان باز مى داريم. اينها كه چنين گفتند: ديگران هم پذيرفتند و خدا مرا برهانيد.(22)
پی نوشتها
(1)تسمية من قتل مع الحسين(ع)، صفحه 156 – 152
(2) شنده یا شنوئه در برخی منابع ذکر شده است این غلام شجاع و دلیر ایرانی تبار بوده است.
(3)مع الركب الحسيني، جلد4، صفحه 213 – 214
(4) با كاروان حسينى، جلد4، صفحه 197- 196
(5) تاريخ الطبري، جلد5، صفحه 422 -446 – ترجمه تاريخ الطبري، جلد7، صفحه 3052 – 3025
(6) مقتل مقرم، صفحه 265 – 247
(7)المزار، صفحه 154- 150 - بحار الأنوار، جلد 98، صفحه 274 - 269- إقبال الأعمال، جلد2، صفحه 713 – 715
(8)مع الرکب الحسینی، جلد 4، صفحه 184 – 154
(9) مع الركب الحسيني، جلد 4، صفحه 205 – 202
(10)مع الركب الحسيني، جلد 4، صفحه 210 - 205
(11)مع الركب الحسيني، جلد 4، صفحه 214 - 210
(12)مع الركب الحسيني، جلد 4، صفحه 215 – 213
(13)مقتل الحسین(علیه السّلام) مقرم، صفحه ۳۲۱- 320 - زندگانى دوازده امام عليهم السلام، صفحه 609 - قمقام زخار و صمصام بتار، صفحه ۵۰۶
(14)بحار الأنوار، جلد 44، صفحه 167
(15)زندگانى حضرت امام حسن مجتبى عليه السلام (ترجمه جلد 44 بحار الأنوار)، صفحه 179
(16)تسمية من قتل مع الحسين(ع)، صفحه 156
(17)تاريخ الطبري، جلد 5، صفحه 454
(18)ترجمه تاريخ الطبري، جلد 7، صفحه 3015
(19)تاريخ الطبري، جلد 5، صفحه 455
(20)ترجمه تاريخ الطبري، جلد 7، صفحه 3064 – 3063
(21)نفس المهموم، صفحه 272
(22)دمع السجوم، صفحه 255 – 253
منابع
- إقبال الأعمال (چاپ القديم)، على بن موسى ابن طاووس، تهران، دار الكتب الإسلاميه، 1409ق.
- با کاروان حسینی از مدینه تا مدینه (ترجمه)، علی شاوی، قم، زمزم هدايت، 1386ش.
- بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار، محمد باقر بن محمد تقى مجلسى، بيروت، دار إحياء التراث العربي، چاپ دوم، 1403ق.
- تاريخ الطبرى (تاريخ الأمم و الملوك)، محمد بن جرير طبرى، تحقيق محمد أبو الفضل ابراهيم، بيروت، دارالتراث، 1387/1967
- تاريخ طبرى، محمد بن جرير طبرى، ترجمه ابو القاسم پاينده، تهران، اساطير، 1375
- تسمية من قتل مع الحسين (عليه السّلام)، فضيل بن زبير رسان، قم، آل البيت، نوبت چاپ: دوم، 1406 ق.
- دمع السجوم، عباس قمی، ترجمه ابوالحسن شعرانی، قم، هجرت، 1381
- زندگانى حضرت امام حسن مجتبى عليه السلام (ترجمه جلد 44 بحار الأنوار)، محمد باقر بن محمد تقى مجلسى، مترجم محمد جواد نجفى، تهران، اسلاميه، 1362 ش.
- زندگانى دوازده امام عليهم السلام، هاشم معروف الحسنى، مترجم محمد مقدس، تهران، امير كبير، 1382 ش.
- قمقام زخار و صمصام بتار، فرهاد میرزا قاجار، تهران، کتابچی، 1386ش.
- المزار في كيفية زيارات النبيّ و الأئمة عليهم السلام، محمد بن مكى شهيد اول، قم، 1جلد، مدرسه امام مهدى عليه السلام، چاپ: اول، 1410 ق.
- مع الرکب الحسیني من المدینة إلی المدینة، علی شاوی، قم، تحسين، 1386ش.
- مقتل الحسین (علیه السّلام)، عبدالرزاق مقرم، بیروت، موسسه الخرسان للمطبوعات، 1426ق.
- نفس المهموم، حاج شيخ عباس قمى، نجف، المكتبه الحيدريه، 1421 ق./ 1379ش.
اترك تعليق