976 ــ موسى الطالقاني (1230 ــ ١٢٩٨ هـ / 1815 ــ 1881 م)

السيد موسى بن جعفر بن علي بن حسين بن حسن بن عبد الحسين ابن القاضي جلال الدين الحسيني الطالقاني النجفي، عالم وأديب وشاعر، ولد في النجف الأشرف، من أسرة علوية، علمية ــ أدبية، يعود نسبها الشريف إلى الشهيد زيد بن الإمام علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام).

موسى الطالقاني (1230 ــ ١٢٩٨ هـ / 1815 ــ 1881 م) 

قال من قصيدة في رثاء الإمام الحسين (عليه السلام) تبلغ (44) بيتاً:

يا نازلينَ بـ(كربلا) كم مهجةٍ     فيكمْ بفادحةِ الكروبِ تُصابُ

ما فيـــــــــكمُ إلا عميدُ سريِّةٍ     فـي الرَوعِ لا نَكِلٌ ولا هيّابُ

ومعانقٌ سمـــرَ الرماحِ كأنها     تحتَ العَجاجِ كواعبٌ أترابُ (1)

وقال من حسينية أخرى (عزائية) تبلغ (29) بيتاً:

لـــستُ أنساهُ طريحاً      في محاني (كربلا)

في الثرى يبقى ثلاثاً      عـــــــــارياً مُنجدلا

آه واحُـــزنا على الـ     ـسبط ووالهفي على

ذلك الجـــــسمِ سليباً     يشتكي رضَّ الـجِياد (2)

الشاعر

السيد موسى بن جعفر بن علي بن حسين بن حسن (المعروف بـ مير حكيم) بن عبد الحسين ابن القاضي جلال الدين بن شمس الدين محمد بن علي بن محمد بن محمد (نقيب الكوفة) بن عبد العزيز بن علي المصري ابن محمد بن علي بن حسن بن محمد بن حسن بن عيسى بن عمر بن محمد (الفقيه) بن محمد بن الحسن بن محمد بن الحسن بن يحيى بن الحسين بن أحمد بن عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد الشهيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) (3)

عالم وأديب وشاعر ولد في النجف الأشرف من أسرة علمية لها تاريخ حافل في ميادين العلم والأدب، قال الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء عن هذه الأسرة: (أسرة السادة الطالقانية من أسر النجف العريقة بالمجد والشرف، والعلم والتقى والصلاح...) (4)

وقال الشيخ أغا بزرك الطهراني: (آل الطالقاني من أقدم بيوت العلم النجفية وأعرقها في الفضل والأدب نبغ من هذه الأسرة جماعة من أبطال العلم وجهابذة الرأي والفتوى، نال كثير منهم الزعامة الدينية والمرجعية التقليدية، ولهم أياد بيضاء في نشر العلم وتأييد الشريعة...) (5)

وعن استيطان هذه الأسرة النجف الأشرف يقول الطهراني: (هاجر جدهم الأعلى القاضي الأمير السيد جلال الدين الحسيني من طالقان في أيام الشاه طهماسب الصفوي وذلك عام (935 هـ 1528 م) فسكن النجف وأدرك بها المحقق الكركي فأخذ عنه، وتعاقب فيها أولاده وأحفاده إلى اليوم...) (6)

وقال السيد محسن الأمين: (نزح جد هذه الأسرة من طالقان بلدة في إيران معروفة وتوطن النجف، وذلك في القرن الثاني عشر الهجري، ولهذا السبب لقبت الأسرة بالطالقانية كما لقبت بالحسينية نسبة إلى جدها الإمام الحسين بن علي عليه السلام حيث ينتهي نسبها إليه. وتنتشر فروع هذه الأسرة في النجف وبدرة وجصان والكوفة) (7)

وقد ألف السيد محمد حسن بن عبد الرسول بن مشكور آل الطالقاني النجفي صاحب مجلة (المعارف) كتاباً في أحوال هذه الأسرة وآثارها ومآثرها ورجالاتها سمَّاه (الشجرة الأقحوانية في نسب السادة الطالقانية)، قال عنه الشيخ أغا بزرك الطهراني: (وهي شجرة كبيرة بدأها بذكر جده العاشر القاضي جلال الدين الحسيني الطالقاني المتوفى في النجف سنة 935 هـ وأنهى نسبه إلى الإمام أمير المؤمنين عليه السلام، ثم ذكر أولاد القاضي وأحفاده إلى أيامنا مع مختصر تراجم العلماء منهم. ذكرها في فهرس مؤلفاته على ظهر (ديوان السيد موسى الطالقاني) الذي طبع بإشرافه وتحقيقه في سنة 1376 هـ. وله (غاية الأماني في أحوال آل الطالقاني) في التراجم ذكرناه في ج 10 ص 110) (8)

ومن أعلام هذه الأسرة: القاضي جلال الدين الطالقاني (توفي 978 هـ)، والسيد عبد الحسين الطالقاني (973 ــ 1061 هـ)، والسيد حسن مير حكيم الطالقاني (1040 ــ 1127 هـ)، والسيد حسين الطالقاني (1088 ــ 1162 هـ)، والسيد أحمد الطالقاني الكبير (1131 ــ 1208 هـ)، والسيد عبد الله الطالقاني (1208 ــ 1285 هـ) والسيد محمود الطالقاني (1248 ــ 1319 هـ)، والسيد مشكور الطالقاني (1282 ــ 1354 هـ)، والسيد عبد الرسول الطالقاني المتوفى (1317 هـ)، والسيد محمد حسن اتطالقاني وغيرهم من الأعلام الذين توجد تراجمهم في المعاجم والمصنفات. (9)

وقد عُرفت مدينة الطالقان بتشيعها وحبها لأهل البيت (عليهم السلام)، يقول السيد نور الله المرعشي: (ولا يخفى إن أهل بلدة طالقان كانوا وما زالوا من محبي أمير المؤمنين عليه السلام وشيعته وقد وردت عن أئمة أهل البيت عليهم السلام أحاديث كثيرة في فضل طالقان وقزوين...) (10) ومن هذه المدينة أبو القاسم إسماعيل بن عباد الملقب بـ (كافي الكفاة)، و(الصاحب) وهو أحد كتاب الدنيا الأربعة (11)

درس السيد موسى الطالقاني على يد والده السيد جعفر الذي كان من كبار العلماء، كما درس على خاله السيد رضا الطالقاني، والشيخ مرتضى الأنصاري، والشيخ مولى علي الطالقاني، والميرزا علي الخليلي (12) وكان أكثر تلمذته على الشيخ نوح الجعفري القرشي، والشيخ عبد الحسين الطريحي ولمّا توفيا رثاهما اعترافا بحقهما عليه. (13)

وكان الطالقاني يسافر كثيراً إلى قضاء بدرة التابع لمحافظة واسط حيث كان المرجع الديني في القضاء وله فيها أراض وضياع، وفي إحدى سفراته إلى بدرة توفي هناك بالطاعون ودُفن بالنجف الأشرف. (14)

له عدة من المؤلفات في الفقه والسِّير والأدب منها: (الرضاعة ــ في مسائل الرضاع)، (عقود الجواهر في‌ أحوال النبي وآل بيته الطاهرين ــ خمسة مجلدات)، (فيض الأذهان في تفسير القرآن ــ تسعة مجلدات)، (مواهب المنان في الهيئة والميزان)، (نفائس الأحكام في مسائل الحلال والحرام)، (سلوة الكرام ونشوة المدام في أحوال الأجداد والأعمام)، وله ديوان شعر كبير يحتوي على أربعة آلاف بيت (15)

قال عنه الخاقاني: (عالم جليل وشاعر معروف... كان أحد الشخصيات التي نالت مكانتها الرفيعة في الحضيرة الروحية لما اشتملت عليه من علو الهمة وكرم الطبع ودماثة الخلق وشرف الوفاء ونزاهة الضمير ورقة العاطفة وصدق الشعور إلى ما هنالك من التواضع الباهر...) (16)

وقال عنه الشيخ علي كاشف الغطاء: (كان عالماً فاضلاً كاملاً أديباً لبيباً شاعراً ماهراً مُنشئاً..) (17)

وقال عنه الشيخ محمد السماوي: (كان فاضلاً أديباً ظريفاً شاعراً وكان يكثر التردد إلى بدرة المسماة قديماً بادوريا) (18)

وقال عنه السيد جواد شبر: (معروف بالفضل والأدب وله ديوان يحتوي على شعره بمختلف المناسبات) (19)

وقال عنه الشيخ الطهراني: (عالم جليل وأديب كبير من شيوخ الأدب في عصره ..) (20)

وقال عنه السيد علي علاء الدين الآلوسي: (شاعر خفيف الروح أبي النفس حسن المفاكهة جيد البديهة نشأ في بلدته النجف وهو من بيت علم وشرف....) (21)

وقال فيه السيد مشكور الطالقاني: (علامة المعقول والمنقول وفهامة الفقه والأصول، الطود الأشم نسبا والبحر الخضم علما وأدبا...) (22)

وقال عنه الشيخ جعفر النقدي: (كان عالماً فاضلاً أديباً ماهراً في العلوم العربية، لاسيما فني العروض والقوافي، ونظمه من السهل الممتنع...) (23)

وقال عنه الأستاذ يوسف أسد داغر: (شاعر من كبار شعراء عصره، وعالم نحرير أنا بعلمه وهديه السبل أمام المهتدين والمؤتمين بما فيه من حكمة وبما صدر عنه من إشعاع، وبما عرف به من فضل وفضيلة يردد ذكرهما الخلف عن السلف جيلا بعد جيل...) (24)

شعره

قدم لديوانه السيد محمد حسن الطالقاني في (84) صفحة استوفى فيها حياته وشاعريته ومنزلته العلمية والأدبية وما قيل عنه من قبل الأعلام، ثم بدأ استعراض ديوانه بتسلسل جديد ابتداء من الصفحة رقم (1)

قال من قصيدة في الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) تبلغ (10) أبيات:

للهِ نفسٌ لا يُـــــــــــــــضامُ نزيلها      حتى تُزلزلَ في الورى غبراءها

تأبى المــــذلّةَ أو تسيلُ على الظبا      صبراً فيـــــــكمدُ عزُّها أعداءها

وبرغمِ أنفِ المجدِ في الزوراءِ قد      أمستْ يـجاذبُها الجوى أحشاءها

فلوتْ إلى موسى بن جعفرَ جيدَها      وهوَ الظهيرُ لها على مَن ساءها

والــــــــــيومَ أوقفَها الرجاءُ ببقعةٍ      حــــــــلّتْ ملائكةُ السماءِ فِناءَها (25)

قال من قصيدة في أمير المؤمنين (عليه السلام) تبلغ (17) بيتاً:

مولايَ قد قصرَ الثناءُ فلم أطــــــقْ      نظماً وإنـــــــكَ عن ثنائي أرفعُ

أنتَ الوجودُ وفيكَ قد وُجــدَ الورى      ولأنــــــتَ منظرُ ربِّنا والمسمعُ

لم تجهلِ الأعداءُ حقَّــــــــكَ لا ولا      عـــرفتْ حقيقـتَكَ الخلائقُ أجمعُ

قد أنكروا يـــــــــــــومَ الغديرِ وإنَّه      كالشمسِ في أفقِ السما يتشعشعُ

يا ليتَ شعري هل جرى قلمُ القضا      إلّا وماضيهِ لأمــــــــــرِكَ طيِّعُ

أم هـــــــــل بذاكَ اللوحِ سِرٌّ مُودَعٌ      إلّا وعندكَ سرُّهُ المستــــــــودعُ (26)

وقال من قصيدته الحسينية التي قدمناها وتبلغ (44) بيتاً:

أنِخِ الركابَ فإنــــــــــــــــــما هي بقعةٌ     فيها لأحمدَ قد اُنــــــيخَ رِكابُ

واعقِل قَلوصَكَ إنَّمـــــــــــــا هوَ مربعٌ     ضُربتْ لآلِ اللهِ فيه قِـــــــبابُ

يا نازلــــــــــــــــــينَ بكربلا كمْ مهجةٍ     فيكم بفـــادحةِ الكروبِ تُصابُ

ما فيكمُ إلا عـــــــــــــــــــــــميدُ سريِّةٍ     في الـــرَوعِ لا نَكِلٌ ولا هيّابُ

ومعانقٌ سمرَ الـــــــــــــــــرماحِ كأنها     تحــتَ العَجاجِ كواعبٌ أترابُ

بــــــــــــــــــــطلٌ ينكِّرهُ الغبارُ وعابدٌ      مــا أنكرته الحربُ والـمحرابُ

شهبٌ تضيءُ بها المحاربُ في الدجى      وهـــمُ لأبطالِ الحروبِ شهابُ

كــــــــــــــــم موقفٍ لهمُ به فرَّ الردى     رعبــاً وضاقتْ بالكماةِ رِحابُ

وجثوا لشارعـــــةِ الــــــرماحِ بمعركٍ     كـادتْ تزولُ به ربىً وهِضابُ

عثرتْ بأشراكِ الــــمنيةِ مــــــــــــنهمُ     شِيـــــبٌ يُزيِّنها الـنهى وشبابُ

وثووا ثلاثاً لا ضــــــــــــــريحٌ موسدٌ     لهمُ يُشَــــــــقُّ ولا يُـهالُ ترابُ

وسطا الـــــهزبرُ ففرَّ جـــــندُ ضلالِها      مِن بأسِه وتفـــــــرَّقَ الأحزابُ

أسَــــــــــدٌ يفرُّ الموتُ خيفةَ بـــــطشِه      وله الأسنَّةُ في الكريـــهةِ غابُ

ما جـــــرَّدَ الحربَ الــــزبونَ حسامُه      إلا ومـالت أرؤسٌ ورقــــــــابُ

ريَّانَ أفئــــــدةِ الـــــصوارمِ قد قضى      ظمـآنَ يرنو الماءَ وهـوَ عــبابُ

شاءَ الإلهُ بأن يراهُ مُـــــــــــــــــجدَّلاً      وعليهِ مِن فيضِ الــدما جلــبابُ

ثاوٍ عـــــلى الرمضـــــاءِ غيرَ مُوسَّدٍ      تـحنو عليهِ قواضـــبٌ وحــرابُ

وبناتُ وحــــــــــي اللهِ ما بينَ العِدى     تُطوى بــــــــهنَّ فدافدٌ وشِــعابُ

أسرى تُســـــاقُ على النياقِ حواسراً     ولهنَّ مِن حُــلَلِ العَفافِ حِجــابُ

نهبتْ قــــــفـــــارُ البيدِ ناحلَ جسمِها     بالسيرِ واسـتَلَبَ القلوبَ مُصـابُ

ومـــــروعـةٍ تدعو الـــــكفيلَ ومالها     إلّا بقـــــــــارعةِ السياطِ جـوابُ

وقال من قصيدة في أهل البيت (عليهم السلام) تبلغ (25) بيتاً:

كلُّ وادٍ أرى لـــــــــــهمْ فيهِ قبراً      لشهيدٍ بالــــــــــــــــسمِّ أو تقتيلِ

قد حوتْ طـــــيبةُ مِن الطيبينِ الـ     ـغرِّ أزكــــــــى قومٍ وخيرِ قبيلِ

وبــــــــــــــوادي الغريِّ أيّ إمامٍ      هــوَ دونَ الأنامِ نفسُ الرســـولِ

وبأرضِ الــــــــــطفوفِ أيّ قتيلٍ      عـــــافرٍ مِن دمِ الوريدِ غـــسيلِ

رأسُه في السنانِ يرفعُ كــــــــالبد     رِ مُنيراً والجسمُ فوقَ الرمـــولِ

وببغدادَ قد ثوى ســــــــيدُ الـكونيـ     ـنِ موسى أسيرُ كـفِّ الذحـــولِ

كاظماً غيظَه يــــــــريدُ رضا الله     فيلقى الردى بصبرٍ جـــــــــميلِ

عــــــــــــــــــــابدٌ زاهدٌ تقيٌّ نقيٌّ     غوثُ داعٍ وغيثُ عامٍ مـــــحيلِ

قد أصابَ الرشيدُ في قتلِه الـــغيِّ     وقد ضــــلَّ عـن سواءِ الـــسبيلِ

وإلــــــــــى جنبِه ثوى مِن بـــنيهِ     خيرُ شبــــــــلٍ له وخـــيرُ سليلِ

وبنفسي أفــــدي غريباً بــــطوسٍ      وقتيلاً بالــــــــــــــــسُّمِّ أيّ قتيلِ

خيرَ مَن حلَّ أرضَــــــها وسماها      خيرَ داعٍ إلى الهــــــــدى ودليلِ

وعلى سرِّ مَن رأى فاحبسِ الركـ     ـبَ ونُحْ في عراصِ ربعٍ مـحيلِ

كم شــــــــــــهيدٍ ثوى بها وشريدٍ     غـــابَ فيها وكان مأوى الدخيلِ

أيُّها الغائبُ الــــــــــمُحجَّبُ يفديـ     ـكَ تــــــــــليدي وطارفي وقبيلي

طالَ يومُ النوى فـــــــذابَ فؤادي      وكساني الــــــسقامُ ثوبَ النحولِ (27)

.................................................................................

1 ــ ديوان السيد موسى الطالقاني ــ جمعه وحققه وقدم له ونشره السيد محمد حسن آل الطالقاني ــ مطبعة الغري الحديثة ــ النجف 1376 هـ / 1957 م ص 48 ــ 50

2 ــ نفس المصدر ص 50 ــ 54

3 ــ مقدمة الديوان ص 26 ــ 27

4 ــ مقدمة ديوان السيد موسى الطالقاني ص 3

5 ــ نفس المصدر ص 7

6 ــ نفس المصدر والصفحة

7 ــ أعيان الشيعة ج 10 ص 179

8 ــ الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج ١٣ ص ٢٨

9 ــ ترجم لهم المحقق في مقدمة الديوان ص 8 ــ 16

10 ــ مجالس المؤمنين ص 42

11 ــ أعيان الشيعة ج 3 ص 328

12 ــ مقدمة الديوان ص 38 / شعراء الغري ج 11 ص 407

13 ــ أعيان الشيعة ج ١٠ ص ١٧٩

14 ــ شعراء الغري ج 11 ص 412

15 ــ شعراء الغري ج 11 ص 413

16 ــ نفس المصدر ص 407

17 ــ الحصون المنيعة ج 2 ص 251

18 ــ الطليعة من شعراء الشيعة ج 2 ص 336 رقم 311

19 ــ أدب الطف ج 7 ص 257

20 ــ الكرام البررة ص 375

21 ــ الدر المنتثر في رجال القرن الثاني عشر والثالث عشر ص 152 ــ 153

22 ــ مقدمة الديوان ص 42 عن سلوة الكرام ونشوة المدام في أحوال الأجداد والأعمام

23 ــ الروض النضير ص 231

24 ــ دليل الأعارب إلى فن الكتب ومعرفة المكاتب ص 97

25 ــ ديوانه ص 2

26 ــ نفس المصدر ص 7 ــ 10

27 ــ نفس المصدر ص 57 ــ 59

كما ترجم له وكتب عنه:

رسول كاظم عبد السادة / موسوعة أدباء إعمار العتبات المقدسة ج 3 ص 344 ــ 345

إميل يعقوب / معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة ج 3 ص 1297

عمر رضا كحالة / معجم المؤلفين ج 13 ص 40

خير الدين الزركلي / الأعلام ج 7 ص 321

جعفر آل محبوبة / ماضي النجف وحاضرها ج 2 ص 222 ــ 223

الشيخ محمد هادي الأميني / معجم رجال الفكر والأدب في النجف ج 2 ص 819 ــ 820

الشيخ محمد هادي الأميني / معجم المطبوعات النجفية ص 183

الشيخ محمد حرز الدين / معارف الرجال ج 3 ص 45

كوركيس عواد / معجم المؤلفين العراقيين ج 3 ص 353

السيد محمد حسن الطالقاني دراسة مفصلة عن الشاعر في مقدمة ديوانه.

علي الخاقاني / مجلة الرابطة البغدادية س 1 لسنة 1944 العدد 10 ص 245

الشيخ عبد المولى الطريحي / مجلة العرفان الصيداوية العدد 14 ص 65 / العدد 45 ص 293

الحاج حسين الشاكري / موسوعة المصطفى والعترة (ع) ج ١١ ص ٤٨٠

المرفقات

كاتب : محمد طاهر الصفار