بالعسكري عزاؤنا

بحرُ الرزايا سالَ مِنْ عينيَّا

وتهافتَ الحزنُ الشديدُ عَليَّا

فإمامُنا المهديُّ غاصَ بيُتمِهِ

والهفتي حُرِمَ الشّذا النبويّا

والليلة انطفأَ السراجُ بِدارِهِ

وطوى الردى وجهَ السّما الحسنيّا

بالعسكريِّ عزاؤنا لِوصيِّهِ ال

مهديِّ ..حيَّ على الفجيعةِ حَيَّا

المرفقات

شاعرة : ناديا الحقاني