تعتبر الحجامة جزءاً مهماً من الممارسات الطبية التقليدية وفقاً للطب الحديث، لكنها في الوقت ذاته من الأمور التي ندبت عليها الروايات الشريفة الواردة عن النبي وأهل بيته، عليهم السلام.
فقد ورد عن النبي، صلى الله عليه وآله، إن "... فدواء الدم الحجامة"، فيما ورد عن الإمام الصادق، عليه السلام، "خير ما تداويتم به الحجامة..".
غير أن الطب الحديث اكتشف العديد من الآثار السلبية للأدوية الكيميائية، فبدأت بممارسة "الحجامة" وتعليمها عبر طرائق مختلفة ومتنوعة واعتبارها واحدة من وسائل لما يعرف بـ "الطب البديل" فأصبحت مهنة ذات شهرة واسعة.
لكن ما هو موقف الشرع من هذه المهنة؟ وما حكم المال المأخوذ إزاء هذه العملية؟
الإجابة في الفيديو أدناه:
تحرير: حسين الخشيمي
الموقع الرسمي للعتبة الحسينية المقدسة
اترك تعليق