النبيُ الأبهى

حبيبٌ أشرقت فيهِ القلوبُ

وفي معناه أذّنَتِ الطيوبُ

هو البيتُ الذي آوى اليتامى

لأطمأنانهِ يأوي الغريبُ

هو الأسمى هو الأبهى مقاماََ

هو المعشوقُ والعشقُ العجيبُ

تشرّبَ في العقولِ فكانَ بدراََ

يُجلّي الليلَ والدنيا تطيبُ

فهل تهدا قلوبٌ حلّ فيها

اذا عن نبضها يوماََ يغيبُ

شاعر : عودة ضاحي التميمي