أحمد عبد المعطي حجازي (ولد 1353 هـ / 1935 م)
قال من قصيدة (عودة فبراير):
كأنَّني سمعتُ صوتاً كالبكاء
هذا الحسينُ وحده في (كربلاء)
ما زالَ وحده يقاتل
مُعفَّرُ الوجهِ يريدُ كوبَ ماء
والأمويونَ عـلى النهرِ القريب
كأنَّني أرى دمشقَ بعد ليلةِ الغياب
بيوتُها مظلمةٌ وسجنها العالي فضاءُ الليلِ ليس الليل
والعقمُ في كأسِ الشراب
والكلماتُ مثقلاتٌ بالذنوب) (1)
.............................................
الشاعر
أحمد عبد المعطي حجازي، شاعر وناقد وكاتب وصحفي ومترجم، يعد من رواد حركة التجديد في الشعر العربي، ولد بمحافظة المنوفية بمصر، وحفظ القرآن الكريم في صباه، وتدرج في مراحل التعليم حتى حصل على دبلوم دار المعلمين عام 1955، ثم حصل على ليسانس علم الاجتماع من جامعة السوربون الجديدة عام 1978 وشهادة الدراسات المعمقة في الأدب العربي.
عمل محرراً في مجلة صباح الخير عام 1955 ومجلة روز اليوسف عام 1956 وجريدة الاهرام ورأس تحرير مجلة إبداع التي تصدر عن الهيئة المصرية للكتاب، ومديراً للتحرير في مجلة صباح الخير، وروز اليوسف، وعمل في صحيفة الجماهير السورية بعد إعلان الوحدة بين مصر وسوريا، كما عمل أستاذاً للشعر العربي بجامعتي باريس والسوربون في فرنسا، وهو عضو نقابة الصحفيين المصرية ولجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة ورئيساً لها، وعضو مجلس إدارة دار الكتب المصرية، ومؤسس بيت الشعر في مصر ورئيساً له، وعضو المنظمة العربية لحقوق الإنسان.
شارك في مهرجانات شعرية في كل العواصم العربية، وفي معظم عواصم ودول العالم منها: باريس، مدريد، روما، موسكو، أثينا، براغ، وارسو، واشنطن، كولومبيا، كوبا، إندونسيا، الصين، وكان له نشاط سياسي تعرض بسببه للاعتقال والفصل من الوظيفة.
كما كانت له صراعات أدبية وخاصة مع العقاد بسبب آراء الأخير الرافضة للشعر الحر الذي كان حجازي من أوائل رواده مع صديقه الشاعر صلاح عبد الصبور
ترجمت بعض قصائده إلى الفرنسية والإنجليزية والروسية والإسبانية والإيطالية والألمانية، والبولندية، واليونانية، والألبانية، والصينية. له من الدواوين:
مدينة بلا قلب ــ 1959
أوراس ــ 1959
لم يبق إلا الاعتراف ــ 1965
مرثية العمر الجميل ــ 1972
كائنات مملكة الليل ــ 1978
أشجار الاسمنت ــ 1989
دار العودة ــ 1983
طلل الوقت
وله من المؤلفات:
سارق النار ــ قصيدة عن ملحمة الإلياذة
محمد وهؤلاء ــ دراسة في السيرة النبوية
إبراهيم ناجي ــ دراسة وقصائد مختارة ــ 1971
خليل مطران ــ دراسة وقصائد مختارة ــ 1975
عروبة مصر (دراسة ووثائق) ــ 1979
حديث الثلاثاء ــ جزآن
قصيدة لا ــ في شعر الرفض القديم
الشعر رفيقي (دراسات واعترافات حول التجربة الشعرية) ــ 1988
أحفاد شوقي (دراسة في شعر الجيل الجديد من الشعراء المصريين) ــ 1992
أسئلة الشعر
مملكة الشعر
علموا أولادكم الشعر (دراسة ومختارات من الشعر الرومانتيكى المصرى) ــ 1995
قال الراوي ــ مقالات في فن الرواية
مدينة النور ــ مقالات عن جيل طه حسين والعقاد
الدنيا والدين ــ حول تجديد الفكر الديني
الثقافة ليست بخير
قصيدة النثر أو القصيدة الخرساء
النهضة وشعراء النهضة ــ دراسة عن الشعر المصري الحديث: البارودي ــ شوقي ــ حافظ
بابل الشعر ــ دراسات في الشعر الأوربي مع قصائد مترجمة
مدن الآخرين ــ أشعار مترجمة عن الفرنسية
حصل حجازي على العديد من الجوائز منها:
جائزة كفافيس اليونانية المصرية ــ 1989
جائزة الشعر الأفريقي ــ 1969
جائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة ــ 1997
جائزة النيل، جائزة العويس – من الإمارات، جائزة ملتقى القاهرة للشعر العربي. (2)
كتب الأستاذ زياد جايز الجازي قراءة حول قصيدة حجازي (عودة فبراير) قال فيها: (يستحضر حجازي شخصية الحسين بن علي- رضي االله عنه -، الذي استشهد في كربلاء، عندما حاصره عساكر ابن زياد، فقال الحسين بن علي قبل موته "اللهم احكم بيننا وبين قوم دعونا لينصرونا ثم هم يقتلوننا" يقول الشاعر:
«كأنَّني سمعتُ صوتاً كالبكاء
هذا الحسينُ وحده في كربلاء
ما زالَ وحده يقاتل
مُعفَّرُ الوجهِ يريدُ كوبَ ماء
والأمويونَ عـلى النهرِ القريب
يصف حجازي الواقع الذي حل بالحسين رضي االله عنه عندما تخلى عنه مناصروه، فسار هو وأهله يقاتل وحيداً جيش بني أمية الذي منعوه عن المياه، وقتلوه (في يوم الطف)، وتوظيف حجازي لشخصية الحسين من "أجل التأسي بالحسين وأصحابه الذين ضحوا من أجل المبادئ والحرية فكانوا بهذا، المشاعل التي تضيء للجماهير طريقهم، لصيانة الحقوق ودفع الغزاة والتفطن لمكر الطواغيت ومداهنتهم.
لعل ربط الكثير من الشعراء ومنهم حجازي الكثير من القضايا المعاصرة بشخصية الحسين بن علي إنما يدل على التحرر والثورة والثبات على المبدأ والتضحية من أجله في إشعال حمية العربي المعاصر، ليهب للدفاع عن أرضه وأوطانه، ضد الأخطار المحدقة، كما تم ربط حركات المقاومة العربية المعاصـرة بقيم نابعة من شخصية الحسين وأنها لما استهدت بهذه القيم أتت أكلها وأثمرت نتائجها) (3)
كما كتب عن الشاعر كثير من الأعلام وتناولوا أعماله في الدراسات والأطاريح والرسائل الجامعية.
وكتب الأستاذ شوقي بزيغ عن مجموعة حجازي (مدينة بلا قلب) مقالاً عنونه (مجموعته «مدينة بلا قلب» شكلت إحدى العلامات الفارقة في الشعر العربي الحديث)، قال فيه: (في «مدينة بلا قلب»، لا نقرأ سيرة مدينة بذاتها، ولا فرد بعينه، بل نقرأ سيرة ضياع الإنسان المعاصر في زحام المدن الكبيرة المعولمة التي يحدق فيها كل واحد بالآخر ولا يراه، والناس يمضون سراعاً، ويحدقون في اللاشيء وكأنهم أشباح أنفسهم. ولذا فقد لا يحفل أي منهم بفتى ضل الطريق إلى بيته في الزحام، أو بمقتل صبي بائس تحت عجلات عربة عجلى. وإذ تحمل المجموعة من بعض زواياها أبعاداً فلسفية ورؤيوية عميقة، تذكّرنا ببعض أعمال شلي وووردسوورث وغوته وريلكه وكافكا، حيث يقف الأدب على المفترق الصعب بين بساطة الماضي الرومانسي وتعقيدات الحاضر وتحولاته الشائكة. فإن الشاعر لا يحولها إلى أطروحات فكرية مباشرة، ولا إلى مقاربات ذهنية خالية من الحرارة، بل يبث في أوصالها كثيراً من الدفء والتوهج القلبي المنبثقين عن المعاناة. وحيث إن اختيار الشاعر لأوزانه لا ينجم عن الصدفة المجردة، بل هو اختيار شبه مقصود لفضاء المعنى وتموجات النفس، فإننا نستطيع أن نفهم السبب الذي دفع الشاعر إلى أن يجعل من الرجز بحره الأثير). (4)
وقال عنه الدكتور أحمد بدوي: (أحمد عبد المعطي حجازي شاعر كبير في حدود شعريته، أي في حدود أفق هذه الشعرية وطبيعتها ووظيفتها، نحن مع شاعر يملك لغة خاصة به لها سماتها الأسلوبية ولها معجمها الشعرى، وله عالمه الأصيل الذي يأخذنا إلى نمط من الإدراك للعالم بما ينطوي عليه من رموز وتفاصيل وسوف أقترح لتفسير أهمية شعر حجازي أننا إزاء شاعر لذة أو متعة.
أقول على نحو مرتجل إن اللذة هنا ليست اللذة الجنسية، وإن كانت الأخيرة بضع منها، إنما أعنى باللذة المبدأ الأخلاقي الذي يرد مختلف مطالب الإنسان الأخلاقية إلى تجنب الألم، بمعنى أن النزوع إلى السعادة قوة أساسية للإنسان وضعتها الطبيعة فيه، ومن ثم تحدد كل ما يقوم به من فعل أو سلوك أو إحساس. واللذة هكذا تعني نظرة مادية إلى الأخلاق باعتبار الإنسان فردا حتى لو كان نتاج عوامل معقدة متعددة، اجتماعية وثقافية وسياسية) (5)
وقال عنه الناقد صلاح فضل: (من أبرز معالم التعبيرية عند حجازي أن قصائده موزعة على مساحات مضيئة من الشعر السياسي والإنساني دون لبس أو ارتباك. كل قصيدة لها "سيناريو" بالغ التحديد والصفاء، لها بنية دلالية مكتملة لا تشكو الطول ولا القصر ولا الترهل، تدخل عالمها فتهديك إلى معالمها دون عناء. تمتلك إيقاعها النفسي والموسيقي الفريد، تشيد إلى معطيات الحياة بألوانـها الحقيقية، تبني زمنها في تراكم الأفعال والصفات وتوالي المشاهد. تنصب خيمة المتخيل بيسر ومهارة على أرض مبسوطة ومسورة. على أن لغته الشعرية قد أصابها في المنفى قدر كبير من الاكتناز والامتلاء، تركزت فيها عصارة خبرته المتجددة بخمر الأسلاف وعطر المكان. استنجد بها كي يحمي غربته من الذوبان والتلاشي، صارت الكلمة وطنه الذي يبيت فيه، وتعويذته التي يلجأ إليها، وتبلورت لديه ذاكرة بصرية سينمائية محدثة، تحيل سيناريو القصيدة إلى لقطات موصولة بإحكام شديد، في "مونتاج" مدروس وتركيب ذكي غير مصطنع. يستعين بالسرد والطرد، بالزمن والمجاز في تخليق كائنه الشعري. يحكي عن تجاربه اليومية ما يجعلها رموزا كونية تعلو على الآني الموقوت) (6)
وقال عنه الأستاذ ناظم ناصر القريشي: (الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي يحاول دائماً وجاهداً إضافة أبعاد جديدة إلى تجربته الشعرية لتتناسب مع العصر ولغته وبنفس الوقت يحافظ على موروثه الأدبي الكبير معتمداً على مرجعياته الفنية والمعرفية والجمالية واللغوية هذا ما منحه الريادة في مزجه بين الموروث والحداثة التي فرضت الشكل الجديد للشعر وهذا برأيي تأسيس للقصيدة العربية بمختلف تسمياتها سواء كانت تفعيلة أو قصيدة نثر أو سرد تعبيري فهو في شغله الشعري يجعل الفكرة تتجه للانعتاق داخل نصوصه الشعرية متجاوزاً على الكثير من القيود التي فرضتها طبيعة الرتابة ومحاولاً الاقتراب من روح الشعر الحقيقي وجعل المشهد الشعري تحت سيطرة خياله الابداعي بابتكاره المفردات واكتشافه للغة معتمداً على ثيماته الزمن الوقت الذكرى التي تنبثق من ضباب الزمن لتحضر كطلل الوقت لنجد نفسنا كمتلقين في فضاء واسع من الألق قد تجاوز الكلمات والمعاني والدهشة احتوت الشكل والمضمون.
فهو مستغرق في عالمه الشعري حد التواصل مع كلماته لذا تراه مستأنساً بطلل الوقت ونحن نشعر بالقصيدة بكلماتها ومعانيها، وأصبحنا نعرف التجربة التي مر بها الشاعر من خلال إيقاعاته الروحية التي سمحت لنا بالتماهي معها لأنها شملت أرواحنا ولامستها، لأن ما تعبر عنه هو ما يدور في دواخلنا دون أن نتمكن من التعبير عنه) (7)
وقال عنه الأستاذ رضا عطية: (حملت قصيدة حجازي بلاغات جديدة وطرائق تعبيرية متجاوزة للسابق في القصيدة العربية ليفتح طريقًا آخر مغايرًا للشعر التفعيلي رفد الشعرية العربية بخصوبة جمالية. أحمد عبد المعطي حجازي شاعر يُفكِّر في الشعر، وعبر الشعر في هذا العالم والوجود. أي إنَّ الشعر، لدى حجازي، ليس مجرد وسيلة جمالية أو أداة تعبيرية تُستَعمَل تمثيلاً للعالم، إنَّما هو موضوعٌ وهمٌّ كبير يشاغل الشاعر ويلاحقه. الشعر عند حجازي هو طريقة وطريق معًا، طريقة يُعبِّر به الشاعر عن ذاته والعالم الذي يستكشفه ويتأمله، وطريق يسلكه بحثًا عن الشعر نفسه وطلبًا له ودفاعًا عنه) (8)
وقال عنه الدكتور محمود محمد علي: (يعد أحمد عبد المعطي حجازي في طليعة شعراء المدرسة الحديثة في الشعر العربي، ومن الرواد في حمل لوائها، وله تجربة شعرية طويلة واكبت مختلف التحولات التي عرفتها القصيدة العربية الحديثة، فتطورت من بنية ورؤية واقعة ملتزمة إلى بنية تتنامى وتتعمق فيها القيمة الجمالية واستبطان التجربة الذاتية، مما أضفى عليها خصوصية مميزة دون أن يحد ذلك من القدرة على التوصيل.
كما يُعد أحمد عبد المعطي حجازي أحد رواد حركة التجديد الشعري في مصر والعالم العربي والتي برزت في النصف الثاني من القرن العشرين، إضافة لكونه صاحب صوت شعري متفرد، وله بصمات واضحة ومؤثرة في الحياة الثقافية المصرية والعربية). (9)
.................................................................
1 ــ أحمد عبد المعطي حجازي، الأعمال الكاملة ص 319 ــ 320 / ظواهر أسلوبية في شعر أحمد عبد المعطي حجازي ــ زياد جايز الجازي رسالة ماجستير جامعة مؤتة 2011 ص 44 ــ 45
2 ــ موقع بوابة الشعراء / الموسوعة العالمية للشعر العربي / موقع المعرفة / موقع موضوع / إيمان سناد دمتري، لغة الشعر عند أحمد عبدالمعطي حجازي، صفحة 3 ــ 6
3 ــ ظواهر أسلوبية في شعر أحمد عبد المعطي حجازي ص 44 ــ 45
4 ــ أحمد عبد المعطي حجازي شاعر اللغة المتوترة والمكابدات الليلية ــ جريدة الشرق الأوسط / بتاريخ 12 / 6 / 2019
5 ــ أحمد عبد المعطي حجازي: شعرية اللذة ــ موقع الكتابة الثقافي بتاريخ 14 / 5 / 2020
6 ــ استراتيجية الخطاب الشعري عند حجازي
7 ــ انطولوجيا الزمن.. قراءة في قصيدة طلل الوقت للشاعر القدير أحمد عبد المعطي حجازي / موقع ثقافات بتاريخ 21 / 8 / 2015
8 ــ أحمد عبد المعطي حجازي: شمس الحداثة الشعرية والتنوير الفكري / مجلة نزوى العمانية بتاريخ 5 / 6 / 2021
9 ــ أحمد عبد المعطي حجازي .. رائد حركة التجديد في الشعر العربي / صحيفة المثقف
كما ترجم له وكتب عنه:
عبد القادر الشاوي ــ أحمد عبد المعطي حجازي: شجرة حياة.. تجربة الذاكرة والوجه
مجموعة من النقاد ــ وقوفا على طلل الوقت، إعداد إيهاب البشبيشي
زينب فرغلي حافظ ــ الخصائص الجمالية والمستويات الدلالية في شعر أحمد عبد المعطي حجازي
محمود عبد الوهاب أحمد ــ البنية الإيقاعية في شعر أحمد عبد المعطي حجازي
طيبة سيفي، كبرى خسوري ــ التناص الديني في أشعار عبد المعطي حجازي
إيمان سناد دمتري ــ لغة الشعر عند أحمد عبد المعطي حجازي
الدكتور رضا عطية ــ أحمد عبد المعطي حجازي ..شاعر اليوتوبيا المفقودة
بركات فطيمة الزهرة ــ المكان في شعر أحمد عبد المعطي حجازي مختارات شعرية انموذجا
فاتح علاق ــ تحليل أسلوبي لقصيدة (طردية) لأحمد عبد المعطي حجازي / مجلة الموقف الأدبي ــ المجلد 38، العدد 455 بتاريخ 31 / 3 / 2009 ص 104 ــ 116
طلال سلمان ــ احمد عبد المعطي حجازي لا يقبل دور الشاهد / صحيفة ساحة التحرير بتاريخ 28 / 10 / 2018
مرضية فيروز پور، صادق عسكري، حسين کياني، شاکر عامري ــ أثر السياق في توظيف الأفعال لدى أحمد عبد المعطي حجازي دراسة من منظور استراتيجية الخطاب
عالية قري ــ البنية اللغوية لشعر أحمد عبد المعطي حجازي دراسة أسلوبية
حنان بومالي ــ الحوار الشعري عند أحمد عبد المعطي حجازي.
عثماني عبد المالك ــ قراءة في قصيدة: لمن نغني؟ لأحمد عبد المعطي حجازي / مجلة أقلام الثقافية
محمد أبو النصر ــ رؤية نقدية لقصيدة (خارج الوقت) لعبد المعطي حجازي / المكتبة الشاملة الحديثة بتاريخ 5 / 7 / 2009
بيمن خليل ــ معارك عبد المعطي حجازي.. من العقاد إلى شعراء القصيدة النثرية / بوابة دار الهلال بتاريخ 8 / 6 / 2021
حسن علي طلب ــ مملكة أحمد عبد المعطي حجازي الشعرية: دراسات ومقالات حول تجربة الشاعر الرائد
الدكتور يوسف اسكندر ــ هيرمنيوطيقا الشعر العربي نحو نظرية هيرمنيوطيقية في الشعرية ص 130
طبجون رابح ــ فاعلية الأسلوبية وملامحها في قصيدة مرثية لاعب سرك للشاعر أحمد المعطي حجازي
الدكتور أحمد كريم بلال ــ دراسة نقدية لقصيدة: ( طللية ) للشاعر المصري : أحمد عبد المعطي حجازي / دنيا الرأي بتاريخ 28 / 7 / 2010
الدكتور زكرياء الكركوري ــ تحليل قصيدة (عابرة) للشاعر أحمد عبد المعطي الحجازي / صحيفة المثقف بتاريخ 9 / 9 / 2021
عزة أحمد عبد العزيز وهبة ــ جماليات المكان في شعر أحمد عبد المعطي حجازي
رقية رستم بورملكي ــ مظاهر المفارقة في قصيدة لمن نغني لأحمد عبد المعطي حجازي
كامل سلمان جاسم الجبوري ــ معجم الشعراء من العصر الجاهلي إلى سنة 2002م ج 1 ص 149
محمد حمدي ــ قاموس التواريخ. المجلد الثاني: كشاف هجائي بالأحداث والقضايا والأشخاص ص 34
اترك تعليق