النفس المطمئنة
و تبقى النفس اللوامة تهذّب فتصقل الإنسان وتزكّيه، فيملؤه الاطمئنان و يستوعبه التفكير بالحق والحقيقة، وينطلق من هذه الشعور إلى العمل الصالح و رضا الله، و تصبح نفسه مطمئنة و معدة للقاء الله سبحانه و تعالى.
( يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبادِي * وَ ادْخُلِي جَنَّتِي) .
سورة الفجر ، الآيات (٢٧ - ۳۰)
"إن النفس لجوهرة ثمينة، من صانها رفعها، ومن ابتذلها وضعها"
غرر الحكم : ٣٤٩٤
اترك تعليق