وهَزَزتُ جذعَ القافية
كانَ السقوطُ علانية
كانَ التشظّي موجعاً
بفَمِ الليالي الخالية
بدمي
أُسائلُ كربلاءَ
عن الدماءِ القانية
لغدٍ
تفتّشُهُ الضمائرُ
في الحقيقةِ النائية
فوجدتُ نفسي قد أقرّت
بالعبارةِ الآتية :
لم تُسبَ زينبَ
إنّما
بَدَأت بطفٍّ ثانية
وهَزَزتُ جذعَ القافية
كانَ السقوطُ علانية
كانَ التشظّي موجعاً
بفَمِ الليالي الخالية
بدمي
أُسائلُ كربلاءَ
عن الدماءِ القانية
لغدٍ
تفتّشُهُ الضمائرُ
في الحقيقةِ النائية
فوجدتُ نفسي قد أقرّت
بالعبارةِ الآتية :
لم تُسبَ زينبَ
إنّما
بَدَأت بطفٍّ ثانية
اترك تعليق