يجمع المسلمون على أن فاطمة الزهراء، بنت محمد صلى الله عليه وآله، هي سيدة نساء أهل الجنة.
غير أن هناك ثمة من يعترض على أنها - في الوقت ذاته - سيدة نساء العالمين بحجة أن حديث النبي حول ذلك كانت في إشارة إلى أنها، عليها السلام، سيدة نساء عالمها فقط، فكيف يمكن رد هذا الإشكال؟
تفاصيل أكثر حول الموضوع في الفيديو أدناه:
الموقع الرسمي للعتبة الحسينية المقدسة
اترك تعليق