طالَ النّوى يا نينوى حتّى التقى
ركبي بتُربِكِ ظامئاََ مُتَحَرَّقا
وهنا محطُّ رحالِنا وقتالِنا
وينوحُ دهرٌ في عزانا مُشفِقا
جئنا نحجُّ كرامةََ من ربِّنا
حاشا نُذَلُّ لأيِّ جَورِِ مُطلَقا
سيُقرِّعُ التّاريخُ يوماََ أُمّةََ
قتلتْ لأحمدَ سِبطَهُ رُكنَ التُّقى
اترك تعليق