وضعت كسوة ثمينة مرصعة بالذهب والفضة والأحجار النادرة على ضريح الإمام الحسين، عليه السلام، بعد خمسة أعوام من العمل في دول مختلفة أبرزها، سوريا ومصر والكويت ولبنان، وفقاً للمشرف على إنجازها عباس هاشم ال بوشقه.
وهذه هي الكسوة الثانية التي تغطي الضريح المقدس، وأهديت لحرم الإمام الحسين، عليه السلام، باسم السيدة خديجة، عليها السلام.
ويتكون فريق العمل الذي شارك بصناعة الكسوة يدوياً في جمهورية مصر من 12 شخصاً.
لكن عملية تثبيت الأحجار الكريمة والذهب والفضة أجريت داخل مخزن السجاد في الصحن الحسيني الشريف.
وبحسب آل بوشقه، فإن "الأموال التي صرفت لإنجاز هذه البردة جاءت عبر تبرعات من (10) أشخاص خصصت لهذا العمل".
المزيد في الفيديو أدناه:
لمشاهدة الفيديو على موقع يوتيوب
الموقع الرسمي للعتبة الحسينية المقدسة
اترك تعليق