ما أقساكِ حين أطلبك

وما أسمحني حين تداهميني فآتيكِ طائعة

هل سئمتِ من بعثرتي على حروفك

أم غيري كان أجدر بالإغراء  

حنانيك... بُعدكِ مدفنٌ لي

ولا وسيلة إلاكِ إليك...

ضمياء العوادي