حينما يعزفُ نبضُ القلمِ ..لحنَ الكلام

يعتلي المنصّةَ مُورقاً بالحروفِ
"هنا موجزُ اللحظة"
لحظةَ ما يراودُ النفسَ من شجونٍ 
"هناكَ شاهدُ عيانٍ من مكانِ الحدث" ..
" حيثُ أسفرَ  عن وقوعِ ضحايا ..حبرٌ وورق
بكلماتٍ مبعثرةٍ .. وضميرٍ مُتعب"
ليعلنَ بعدها عن إكتمالِ المعنى بولادةِ خاطرةٍ صغيرةٍ..
عنوانُها ... هواجس
ثمّ .. أولُ سطرٍ للبدءِ (المقدمة)
ونصٌّ من سجعِ الكاتب
مطعَّمٌ بخاتمةٍ صغيرةٍ..

بإعدادِ : روحهِ الأسيرةِ بالقلم

 

بهاء الصفار