يَدُق ناقوس الألم
على بابها
ليُكوّن بَوْنا بينها
وبين احلامها ذاتِ اللون الزهري
تعتصرُ خلجاتَها لتروي ظمأ روحها بوضوءٍ
ينعشُ تلك الروح المنهكة
ثم تفتح القرآن الكريم
لترتل آيات الطمأنينة
ولسان حالها ... عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم

 

ضمياء العوادي