يُحكى أن فراشةً حلّقتْ بعيداً عن أناملٍ عشقتْ لمسها...

بعدَ إن تركتها ترحلُ بجناحيها المهيض..

لأنّها أدركتْ إن الفراشاتِ لا تحيا تحتَ وطأةِ القيودِ

وإن كانتْ من حرير  ...

 

إيمان كاظم الحجيمي